|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 51104
|
الإنتساب : Jun 2010
|
المشاركات : 79
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المحاور الاسلامي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-06-2010 الساعة : 12:05 AM
جيد يا آكسل قلت ((( نحن الإثني عشرية ليس عندنا أي اختلاف في العقيدة ولله الحمد والمنة لأن ديننا وصلنا نقي عن معصوم عن أبيه المعصوم عن علي عن النبي صلواة الله عليهم أجمعين )))
طيب هنا فائدة للعصمة , ولكن هل تتحقق ؟ فلنرى ؟
وقلت سندنا بفضل العصمة هو ((( ثنا علي بن موسى الرضا حدثني أبي موسى بن جعفر عن أبيه جعفر ابن محمد، عن أبيه محمد بن علي، عن أبيه، علي بن الحسين عن أبيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم )))
أذكر لي سندا واحدا واحدا واحدا فقط فقط فقط ........................................... فقط لرواية في اي موضوع بهذا السند ومن كتبكم يا شيعة يا امامية يا من اثبت العصمة ونريد ان يثبت لنا فائدتها
والخلافات التي تكلمت عنها ليس كما ذكرت و ليس في الطهارة او النوافل او غيرها بل هذا نموذج منها اضافة الى ما ذكرت
فعن زرارة عن أبي جعفر قال ( سألته عن مسالة فأجابني ثم جاء رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما اجابني ثم جاء رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي فلما خرج الرجلان قلت: يا إبن رسول الله رجلأن من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه؟ فقال: يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لنا ولكم، قال: ثم قلت لأبي عبدالله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الأسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين؟ قال: فأجابني بمثل جواب أبيه ) - الكافي ، 1/65 الحدائق الناضرة ، 1/5 -
وعن موسي بن أشيم قال ( كنت عند أبي عبدالله فسأله رجل عن آية من كتاب الله عزوجل فأخبره بها ثم دخل عليه داخل فسأله عن تلك الآية فأخبره بخلاف ما أخبر به الأول، قال: فدخلني من ذلك ما شاء الله حتى كأن قلبي يشرح بالسكاكين فقلت في نفسي: تركت أبا قتادة بالشام لا يخطئ في الواو وشبه وجئت إلى هذا يخطئ هذا الخطأ كله فبينا انا كذلك اذ دخل عليه آخر فسأله عن تلك الآية فأخبره بخلاف ما أخبرني وأخبر صاحبي فسكنت نفسي فعلمت ان ذلك منه تقية )
- الكافي ، 1/265 الحدائق الناضرة ، 1/7 الإختصاص ، 330 بحار الأنوار ، للمجلسي ، 2/241 ، 23/185 ، 47/50 -
و اما عن المشاركة رقم 47 فقد قلت لك جوابي هو ما وضحت بالاية وان لم ترضى فالموضوع ليس لك فقط
يقول يوسف البحراني في كتابه ( لؤلؤة البحرين ) - ص 47 :
" الواجب إما الأخذ بهذه الأخبار، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار ، أو تحصيل دين غير هذا الدين، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة لنقصانها وعدم تمامها، لعدم الدليل على جملة أحكامها، ولا أراهم يلتزمون شيئاً من الأمرين ، مع أنه لا ثالث لهما في البيّن وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر، غير متعسف ولا مكابر "
ويكفيك الحر العاملي صاحب كتاب وسائل الشيعة والذي اعد الجزء العشرين منه لنقض مذهب الشيعة الاصولية
|
|
|
|
|