طيب يا عزيزي هذا الحديث ضعفه ابن تيمية و الذهبي
منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 5/39
الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 3/466
ممكن تنقلنا التضعيف من عند ابن تيمية والذهبي
اقتباس :
وضحت السبب في المشاركة السابقة
ثانيا لم اوثق ما في البخاري على ما في مسلم بل وثقت لفظ على لفظ جاء كليهما في مسلم
قلت في مشاركتك السابقة :
اقتباس :
و كما ذكرت لك سابقا عندما تختلفا لافاظ للرواية الواحدة نأخذ بلفظ الاوثق
انت قلت بلفظ الأوثق وتقصد البخاري اذكر لنا دليل على توثيقه على مسلم
اقتباس :
و هل يكون الكلام مع ذكر السبب كلام انشائي ؟!
عزيزي لا نريد اسباب انت تختلقها نريد أدلة من اقوال علمائك
اقتباس :
ثلاث مرات
الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: النسائي - المصدر: السنن الكبرى - الصفحة أو الرقم: 8388
خلاصة حكم المحدث: شعبة أحفظ، وليث ضعيف، والحديث قد روته عائشة
الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: النسائي - المصدر: خصائص علي - الصفحة أو الرقم: 54
خلاصة حكم المحدث: رواه شعبة , عن علي بن زيد , فلم يذكر عامر بن سعد
الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: النسائي - المصدر: خصائص علي - الصفحة أو الرقم: 58
خلاصة حكم المحدث: [فيه] ليث ضعيف
ارربع مرات :
النسائي - السنن الكبرى - كتاب المناقب
6912 - أخبرنا : القاسم بن زكريا بن دينار قال : ، حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : عبد السلام ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب ، عن سعد بن أبي وقاص ، أن النبي (ص) قال لعلي : أنت مني بمنزلة هارون من موسى.
سعد بن أبي وقاص : ثقة (أحد العشرة)
سعيد بن المسيب : امام أحد الأعلام ثقة حجة فقيه
يحيى بن سعيد : ثقة ثبت
عبد السلام : ثقة
أبو نعيم : ثقة ثبت الحافظ
القاسم بن زكريا : ثقة
اقتباس :
و اين الاشكال الواقعة هي نفسها التي وردت في البخاري و مسلم مع اختلاف طريقة الرواية للمحدث
أبو المؤيد موفق بن أحمد الخوارزمي المكي بسنده عن جابر بن عبد الله [ رضى الله عنه ] قال: [ جاءنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ونحن مضطجعون في المسجد وفي يده عسيب رطب. قال: ترقدون في المسجد، قد أجفلنا وأجفل علي معنا ف ] قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: [ تعالى ] يا علي إنه يحل لك في المسجد ما يحل لى وإنك (3) مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبى بعدى (4) والذى نفسي بيده، إنك تذود عن حوضى يوم القيامة رجالا (6) كمايذاد البعير الاجرب (6) عن الماء بعصا لك من عوسج، كأني أنظر الى مقامك من حوضى.
نقل غير واحد من المؤرّخين المشاهير من هذا الكتاب مع نسبته إلى ابن قتيبة منهم: عمر بن فهد المكّي، العلامة المؤرّخ الكبير، في كتابه: (إتحاف الورى بأخبار أم القرى)، وولده العلامة الشهير عز الدين عبد العزيز بن عمر بن فهد، في كتابه: (غاية المرام بأخبار سلطنة البلد الحرام)، والإمام العلامة تقي الدين محمد بن أحمد الفاسي المكي، في كتابه: (العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين).
ومن العلماء الأعلام الناقلين عن كتاب (الإمامة والسياسة): أبو الحجاج يوسف بن محمد البلوي الأندلسي المتوفى سنة 604، في كتابه: (الألف باء، في المحاظرات) المذكور في: (كشف الظنون) وفي: (معجم المؤلفين).
وإليكم نصّ ما جاء في: (العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين)، للإمام تقي الدين الفاسي، المتوفّى سنة 832؛ فقد جاء في الجزء 6 الصفحة 72: « 2458 ـ مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاصي الأُموي: أمير مكة، ذكر ولايته عليها ابن قتيبة في الإمامة والسياسة؛ لأنه قال: ذكروا: ان مسلمة بن عبد الملك كان والياً على أهل مكة، فبينا هو يخطب على المنبر إذ أقبل خالد بن عبد الله القسري من الشام والياً عليها، فدخل المسجد، فلما قضى مسلمة خطبته صعد خالد المنبر، فلما ارتقى في الدرجة الثالثة تحت مسلمة، أخرج طوماراً مختوماً ففضّه ثم قرأه على الناس، فيه: بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الملك بن مروان أمير المؤمنين إلى أهل مكة، أما بعد فإني ولّيت عليكم خالد بن عبدالله القسري، فاسمعوا له وأطيعوا، ولا يجعلن امرؤ على نفسه سبيلاً، فإنما هو القتل لا غيره، وقد برئت الذمة من رجل آوى سعيد بن جبير، والسلام.
ثم التفت إليهم خالد فقال: والذي يحلف به ويحجّ إليه، لا أجده في دار أحد إلا قتلته...ودعا مسلمة برواحله ولحق بالشام.
وذكر باقي خبر سعيد بن جبير وكلاماً قبيحاً لخالد القسري في أمره
وهذا النص موجود في الإمامة والسياسة2 / 60 بتحقيق الاستاذ علي شيري.
فلا يمكن لكم ان تقولوا ان هذا الكتاب لا تأخذون به لأنه يخالفكم
فأذا كنتم تقولون بأنه لا يأخذ به فيجب عليكم ان لا تأخذوا أي مرويات لأبن قتيبة
انت قلت بلفظ الأوثق وتقصد البخاري اذكر لنا دليل على توثيقه على مسلم
عزيزي لا نريد اسباب انت تختلقها نريد أدلة من اقوال علمائك
و هل انا من يحاور ام علمائي
لا اقول هذا لان العلماء لم يتحدثو في الموضوع ولاكن لا احب ان يكون الحوار نقل لكلام العلماء
كما اني ذكرت لك ان مسلم بنفسه ذكر في مقدمته انه قد يأتي ببعض الافاظ الشاذه
لان سياسته تعتمد نقل كل ما توفر لديه من الفاض و من اكثر من راوي كما ا ني قلت لك لم اوثق البخاري على حساب مسلم
بل وثقت لفظ جاء في مسلم على لفظ اخر جاء في مسلم ايضا
ارربع مرات :
النسائي - السنن الكبرى - كتاب المناقب
6912
اقتباس :
- أخبرنا : القاسم بن زكريا بن دينار قال : ، حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : عبد السلام ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب ، عن سعد بن أبي وقاص ، أن النبي (ص) قال لعلي : أنت مني بمنزلة هارون من موسى.
اقتباس :
سعد بن أبي وقاص : ثقة (أحد العشرة)
سعيد بن المسيب : امام أحد الأعلام ثقة حجة فقيه
يحيى بن سعيد : ثقة ثبت
عبد السلام : ثقة
أبو نعيم : ثقة ثبت الحافظ
القاسم بن زكريا : ثقة
الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: النسائي - المصدر: السنن الكبرى - الصفحة أو الرقم: 8380
خلاصة حكم المحدث: ما أعلم أن أحدا تابع عبد العزيز بن الماجشون على روايته عن محمد بن المنكدر، عن سعيد بن المسيب، عن إبراهيم بن سعد على أن إبراهيم بن سعد قد روى هذا الحديث عن أبيه
اقتباس :
أبو المؤيد موفق بن أحمد الخوارزمي المكي بسنده عن جابر بن عبد الله [ رضى الله عنه ] قال: [ جاءنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ونحن مضطجعون في المسجد وفي يده عسيب رطب. قال: ترقدون في المسجد، قد أجفلنا وأجفل علي معنا ف ] قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: [ تعالى ] يا علي إنه يحل لك في المسجد ما يحل لى وإنك (3) مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبى بعدى (4) والذى نفسي بيده، إنك تذود عن حوضى يوم القيامة رجالا (6) كمايذاد البعير الاجرب (6) عن الماء بعصا لك من عوسج، كأني أنظر الى مقامك من حوضى.
اقتباس :
الروايات كثير لا تعد ولا تحصى
ان كانت اكثر من ان تعد و ا ن تحصى فحبذا ان تنقل واحدة فقط ولاكن مع التصحيح