تفسير الآلوسي 21\111
إن الحق منعها في حق الأنبياء عليهم السلام ، وما ينسب للشيعة مما يخالف ذلك في حق سيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم كذب عليهم فلا تعول عليه وإن كان شائعا
المعنى : الكذب على الانبياء اي في انه منسوب في حق سيد الانبياء ولو كان شائعا عند الشيعة لانه لايعول على كلامهم.
صراحة , لا تعليق
فعلاً إلا الحماقة أعيت من يداويها , ماهذا التفسير العجيب الغريب