يبقى علماؤنا ورموزنا الشيعية هم الوهج والألق الذي ينير ويحرق كل دهاليز الظالمين الذين يعيشون في جحور الظلام لكي تحرقها وتبين وضوح فكرنا الشعبي على أيدي هؤلاء الخيرين من مذهبنا واطال الله في أعمارهم وجعلهم على طول حياتهم أصوات صادحة بالحق ولاحرمنا الله من رؤيتهم وسماعهم.
وشكراً يا أخي الكريم على نقل الخبر.