أحسنت أختي الفاضلة كاتبة الموضوع
أقول يمكن أن نضيف إلى ابن باز ابن عثيمين الذي يقول:
(( وأما إقتناء الصور فعلى نوعين :
النوع الأول: أن تكون الصورة مجسمة أي ذات جسم فاقتناؤها حرام وقد نقل ابن العربي الإجماع عليه نقله عنه في فتح الباري ص 388 ج10ط .الخ
النوع الثاني : أن تكون الصورة غير مجسمة بأن تكون رقماً على شيء فهذه أقسام :
القسم الأول : أن تكون معلقة على سبيل التعظيم والإجلال مثل ما يعلق من صور الملوك ، والرؤساء، والوزراء، والعلماء، والوجهاء، والآباء، وكبار الإخوة ونحوها ، فهذا القسم حرام لما فيه من الغلو بالمخلوق والتشبه بعباد الأصنام والأوثان ، مع أنه قد يجر إلى الشرك فيما إذا كان المعلق صورة عالم أو عابد و ونحوه.
القسم الثاني : أن تكون معلقة على سبيل الذكرى مثل من يعلقون صور أصحابهم وأصدقائهم في غرفهم الخاصة فهذه محرمة فيما يظهر لوجهين الخ ))
مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين ج2 ص253 فتوى رقم (313)
وقال أيضا في فتوى رقم ( 319):
(( والقول بتحريم التصوير بالكاميرا أحوط ، والقول بحله أقعد لكن القول بالحل مشروط بأن لا يتضمن أمراً محرماً فإن تضمن أمراً محرماً كتصوير امرأة أجنبية ، أو شخص ليعلقه في حجرته تذكاراً له ، أو يحفظه فيما يسمونه (البوم) ؛ ليتمتع بالنظر إليه وذكراه ، كان ذلك محرماً لأن اتخاذ الصور واقتناءها في غير ما يمتهن حرام عند أهل العلم أو أكثرهم ، كما دلت على ذلك السنة الصحيحة ))
قال الحلي في كتابه السرائر - جزء 2 - ص 215
باب ضروب المكاسب المكاسب على ثلاثة أضرب:
- محظور على كل حال
- ومكروه
- ومباح على كل حال
فأما المحظور على كل حال، فهو كل محرم من المآكل والمشارب، وسيرد ذلك في موضعه، وتراه في أبوابه من هذا الكتاب، إن شاء الله تعالى. والأجرة على خدمة السلطان الجائر، ومعونته، وتولي الأمر من جهته، اتباعه في فعل القبيح، ولمعونته، وأمره ونهيه بذلك، والرضا بشئ منه، مع ارتفاع التقية، والتمكن من ترك ذلك، والالجاء إليه. والتعرض لبيع الأحرار، وابتياعهم، وأكل أثمانهم، وكذلك مملوك الغير بغير إذن مالكه. وآلات جميع الملاهي، على اختلاف ضروبها، من الطبول، والدفوف، والزمر، وما يجري مجراه، والقضيب، والسير، والرقص، وجميع ما يطرب من الأصوات والأغاني، وما جرى مجرى ذلك، والخبال على اختلاف وجوهه، وضروبه، وآلاته. وسائر التماثيل، والصور ذوات الأرواح، مجسمة كانت أو غير مجسمة. والشطرنج، والنرد، وجميع ما خالف ذلك، من سائر آلات القمار ..... الخ
نلاحظ انه جعل الصور لذوات الارواح سواء مجسمه ام غير مجسمة
من المحظورات على كل حال
هل المقصود هنا التصوير الفوتوغرافي
امر اخر هل كان في زمن الحلي
تصوير فوتغرافي :d
اضع علامة استفهام للسلفي؟؟؟؟؟؟؟
يعطيك العافيه اخوي وحياك الله
عند الحلي
غير المجسم ينطبق على الصورة العادية ولايمكن استثناء صورة غير مجسمة عن صورة غير مجسمة
لان العلة في تصوير ذوات الارواح
واما المجسمه فهي التي لها شيء بارز
غير المجسم ينطبق على الصورة العادية ولايمكن استثناء صورة غير مجسمة عن صورة غير مجسمة
لان العلة في تصوير ذوات الارواح
واما المجسمه فهي التي لها شيء بارز
يا جاهل في زمن العلامة الحي لا يوج
شيئ اسمه تصوير فوتوغرافي يعني
ما تقدر تقول ان العلامة الحلي حرم
شيئ وهو لم يكون موجود في زمنه
لكن يمكن عند الوهابية يجوز
اما بالنسبة الى الدمى والتشاكيل فيفيها تفصيل
والان هل عندك بطاقة احوال وجواز سفر
ام انك تتبع فتتوى شيخك :p
لا تخرج عن الموضوع يا حبوب
والا اعتبارناك مثل اسيادك الفرارين
يبدو ان الهرب سنة اتبعتموها
:rolleyes:
:rolleyes:
:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
:rolleyes::rolleyes:
:rolleyes:
شيئ اسمه تصوير فوتوغرافي يعني
ما تقدر تقول ان العلامة الحلي حرم
شيئ وهو لم يكون موجود في زمنه :d
لكن يمكن عند الوهابية يجوز
اما بالنسبة الى الدمى والتشاكيل فيفيها تفصيل
والان هل عندك بطاقة احوال وجواز سفر
ام انك تتبع فتتوى شيخك :p
لا تخرج عن الموضوع يا حبوب
والا اعتبارناك مثل اسيادك الفرارين
يبدو ان الهرب سنة اتبعتموها
:rolleyes:
:rolleyes:
:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
:rolleyes::rolleyes:
يا جاهل في زمن العلامة الحي لا يوج
شيئ اسمه تصوير فوتوغرافي يعني
ما تقدر تقول ان العلامة الحلي حرم
شيئ وهو لم يكون موجود في زمنه :d
لكن يمكن عند الوهابية يجوز
اما بالنسبة الى الدمى والتشاكيل فيفيها تفصيل
والان هل عندك بطاقة احوال وجواز سفر
ام انك تتبع فتتوى شيخك :p
لا تخرج عن الموضوع يا حبوب
والا اعتبارناك مثل اسيادك الفرارين
يبدو ان الهرب سنة اتبعتموها
:rolleyes:
:rolleyes:
:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
:rolleyes::rolleyes:
:rolleyes:
علة التحريم عند الحلي هي تصوير ذوات الارواح
وليست مسألة تصوير فوتوغرافي او تصوير بطريقة اخرى
لانها في النهاية كلها تندرج تحت حكم صور ذوات الارواح
واما مسألة صورة البطاقة والجواز, فستجد الجواب في موقع الشيخ نفسه
قال الحلي في كتابه السرائر - جزء 2 - ص 215
باب ضروب المكاسب المكاسب على ثلاثة أضرب:
- محظور على كل حال
- ومكروه
- ومباح على كل حال
فأما المحظور على كل حال، فهو كل محرم من المآكل والمشارب، وسيرد ذلك في موضعه، وتراه في أبوابه من هذا الكتاب، إن شاء الله تعالى. والأجرة على خدمة السلطان الجائر، ومعونته، وتولي الأمر من جهته، اتباعه في فعل القبيح، ولمعونته، وأمره ونهيه بذلك، والرضا بشئ منه، مع ارتفاع التقية، والتمكن من ترك ذلك، والالجاء إليه. والتعرض لبيع الأحرار، وابتياعهم، وأكل أثمانهم، وكذلك مملوك الغير بغير إذن مالكه. وآلات جميع الملاهي، على اختلاف ضروبها، من الطبول، والدفوف، والزمر، وما يجري مجراه، والقضيب، والسير، والرقص، وجميع ما يطرب من الأصوات والأغاني، وما جرى مجرى ذلك، والخبال على اختلاف وجوهه، وضروبه، وآلاته. وسائر التماثيل، والصور ذوات الأرواح، مجسمة كانت أو غير مجسمة. والشطرنج، والنرد، وجميع ما خالف ذلك، من سائر آلات القمار ..... الخ
نلاحظ انه جعل الصور لذوات الارواح سواء مجسمه ام غير مجسمة
من المحظورات على كل حال
وهل الحلي من المعاصرين
وهل يقصد بها التصوير الفوتغرافي ورسم الصور:rolleyes:
والله لو ساكت ابرك لك
يعني انت مقتنع بفتوى بن باز:eek:
جاوب بصراحه(انت مقتنع بهالفتوى وتطبقها)