وقالوا فى التحقيقات انهم لا يعترفون
بخلافة ابوبكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان لأنها خلافة بشرية قام الناس
بمبايعتهم، لكن خلافة سيدنا على بن أبى طالب خلافة إلهية، الله هو الذى أولاه إياها
وليس الناس، ورفض المتهمون الاعتراف بأحاديث الإمام البخارى التى عليها إجماع
الأمة، وقالوا إن هناك عدداً من الأحاديث غير صحيح.
لا أعتقد أن هذه تهمة يعاقب عليها القانون فهم لهم حجتهم وأدلتهم بما اعترفوا به