عجيب هؤلاء ساستنا الذين في كل يوم يطلع خبر جديد في أطار المزايدات السياسية والأعلامية وكل يوم هم في حال ولا أدري بماذا ندرج هؤلاء وتحت أي خانة وكما قلت وباعتقادي المتواضع تحت خانة المراهقة السياسية والذين يصرحون بهذه التصريحات لأجل القاء الأضواء عليهم ويحاولون أن يصورون للمواطن العراقي أن خيوط اللعبة كلها بأيديهم.
ولاحول ولاقوة ألا بالله العلي العظيم.
وتقبلي مروري وشكراً اختي لك لأنك باخبارك تضعيننا في قلب الحدث.