[ام مصطفى البصرية]

حسنا لو اقررنا جدلا ان سيدتنا فاطمة رضي الله عنها وارضاها غضبت من ابي بكر الصديق
اذا فدك حق مغصوب حسب قولكم وسيدتنا فاطمة ارادتها وماتت وفي نفسها اعادة هذا الحق المغصوب

السؤال الاهم هنا اذا كان الخلفاء الراشدين الثلاثة معادين لال البيت ولم يعيدو الحق المغصوب لماذا لم يعيده زوج سيدتنا فاطمة رضي الله عنها امير المؤمنين علي عندما تولى الخلافة وبقيت حقا مغتصبا اليس الاولى ان يحقق رغبه سيدة نساء العالمين وهو زوجها وبيده الحكم كما تدعون

[أبن المعلم]

بارك الله فيكم أخواني أخواتي نشكر مروركم ومشاركتكم وفقكم الباري

وبالنسبه لضيوفنا الكرام جينيس وأم مصطفى يبدوا لي أنهم لم يفهموا الطرح أعلاه

أو فهموا ولكنهم يريدون تشتيت الموضوع لمنحنى أخر

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مصطفى البصرية [ مشاهدة المشاركة ]

حسنا لو اقررنا جدلا ان سيدتنا فاطمة رضي الله عنها وارضاها غضبت من ابي بكر الصديق اذا فدك حق مغصوب حسب قولكم وسيدتنا فاطمة ارادتها وماتت وفي نفسها اعادة هذا الحق المغصوب

نحنُ لسنا هنا في سبيل الأقرار الجدلي وفق الأدله المطروحه أعلاه من الكتاب ومن السنه

فهل لديكي سبيل لمناقشه طرحنا أعلاه وتضعيف الحجج وليس لديكم ألى ذلك سبيل ;)

//أبن المعلم

[خادم المرتضى]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مصطفى البصرية [ مشاهدة المشاركة ]

حسنا لو اقررنا جدلا ان سيدتنا فاطمة رضي الله عنها وارضاها غضبت من ابي بكر الصديق اذا فدك حق مغصوب حسب قولكم وسيدتنا فاطمة ارادتها وماتت وفي نفسها اعادة هذا الحق المغصوب السؤال الاهم هنا اذا كان الخلفاء الراشدين الثلاثة معادين لال البيت ولم يعيدو الحق المغصوب لماذا لم يعيده زوج سيدتنا فاطمة رضي الله عنها امير المؤمنين علي عندما تولى الخلافة وبقيت حقا مغتصبا اليس الاولى ان يحقق رغبه سيدة نساء العالمين وهو زوجها وبيده الحكم كما تدعون

اتأسف من صاحب الموضوع على هذا الرد

"لو أقررنا جدلا" هذه ما تنفع
البخاري يقول بأنها صلوات الله عليها غضبت على ابن ابي قحافة.

أما مسألة فدك و لماذا لم يحقق رغبة سيدة النساء العالمين باسترجاعها.
أولا: رغبة مولاتي الزهراء عليها السلام كانت واضحة و هي فضح ابي بكر للمسلمين, بما فيهم لك انتِ

ثانيا: لِمَ لم يرجع الامام علي بن ابي طالب عليه السلام فدك كان تأسيا بأخيه رسول الله صلى الله عليه و آله. ذكر الصدوق رحمة الله عليه في علل الشرائع باسناده إلى إبراهيم الكرخي قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام) فقلت له : لأي علة ترك أمير المؤمنين فدكا لمّا ولي الناس؟ فقال: للاقتداء برسول الله صلى الله عليه وآله لما فتح مكة، وقد باع عقيل بن أبي طالب داره، فقيل له: يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك؟ فقال صلى الله عليه وآله وهل ترك عقيل لنا داراً، إنا أهل بيت لا نسترجع شيئاً يؤخذ منّا ظلما ، فلذلك لم يسترجع فدكا لما ولي