[saied_oth]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العجل يا مولاي [ مشاهدة المشاركة ]

(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد) اما المشكلة يا اخي فهنا تقع فهل ان صحيح ما ينقل عن الرسول ام ان كتبكم تكذب ذلك 1[color="black"]_سنن الترمذي - تفسير القرآن ... - ومن سورة ص ... - رقم الحديث : ( 3158 ) - حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معاذ بن هشام ‏، حدثني : ‏ ‏أبي ، عن ‏ ‏قتادة ، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏، عن ‏ ‏خالد بن اللجلاج ، عن ‏ ‏إبن عباس :‏ ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : أتاني ربي في أحسن صورة فقال : يا ‏ ‏محمد ‏ ‏قلت : لبيك رب وسعديك قال :‏ ‏فيم يختصم الملأ الأعلى قلت : رب لا أدري فوضع يده بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي ، فعلمت ما بين المشرق والمغرب فقال : يا ‏ ‏محمد ‏ ‏فقلت : لبيك رب وسعديك قال : فيم يختصم الملأ الأعلى قلت : في الدرجات والكفارات وفي نقل الأقدام إلى الجماعات ‏ ‏وإسباغ ‏ ‏الوضوء في المكروهات وإنتظار الصلاة بعد الصلاة ومن يحافظ عليهن عاش بخير ومات بخير وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه ‏، ‏قال ‏أبو عيسى ‏: ‏هذا ‏ ‏حديث حسن غريب ‏ ‏من هذا الوجه ‏، ‏قال : ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏، عن ‏ ‏معاذ بن جبل ‏ ‏وعبد الرحمن بن عائش ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏، وقد روي هذا الحديث ‏ ‏، عن ‏ ‏معاذ بن جبل ‏ ‏، عن النبي ‏(ص) ‏ ‏بطوله ، وقال : إني نعست فإستثقلت نوماً فرأيت ربي في أحسن صورة فقال : فيم يختصم الملأ الأعلى. 2_وأخرج أحمد وعبد بن حميد والدار قطني ، عن جابر ، عن النبي (ص) :‏ ‏أن الله ليتجلى للناس عامة وتجلى لأبي بكر خاصة.‏ 3_وأخرج الدارقطنى ، عن جابر قال : قال النبي (ص) ‏:‏ ‏إن الله ليتجلى للناس عامة ويتجلى لأبي بكر الصديق خاصة‏.‏ 4_وأخرج أبو الشيخ ، عن الحسن (ر) قال : أول من ينظر إلى الله تبارك وتعالى الأعمى.‏ واقول لك ان تنضر وتمعن في الرواية الاخيرة حيث يقول الله تعالى في اقران الكريم (ومن كان فيها اعمى فهو في الاخرة اعمى واضل سبيلا) اذا حكمنا بتفسيركم ال1ي ياخذ القران على الظاهر اذا كل عمى في نار جهنم فكيف يرى الله تعالى [/color]

كل هذا الكلام لا يعنيني في شيء لأمرين اولا ان مصدرنا بعد القرآن هو البخاري ومسلم
وثانيا وهو الأهم وهو هذا تفسيرك انت للحديث وتفسيرك هذا لا يعنيني في شيء
واما قولك اعمى في الدنيا واعمى في الآخره فالمقصود هنا هو ى البصيره وليس البصر