تطرقنا الى هذا المعنى أختي الفاضلة ونعم معنا تعود على الرسول لا عليهما ..... ولكن هذا لا يمنع من كون هناك ابو بكر في الغار وعدم شمول المعيه له دليل على نفاقه ... فتاملي
اقتباس :
كما بدات الآيات و لكن القول كان يقصد به شخص النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم فقط
وهنا حجر الاساس بحيث ان الايه تحاكي أمر معين وهو ايها المسلمين اذ لم تنصروا رسولكم بعد تخاذلهم فان الله قد نصره رغم وجود منافق معه
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
حياكم الله تعالى .... وأشكرك اللطافكم وأطرائكم ..
أختي الفاضلة المشهور وجوده في الغار عندنا وعندهم ... فتاملي
تطرقنا الى هذا المعنى أختي الفاضلة ونعم معنا تعود على الرسول لا عليهما ..... ولكن هذا لا يمنع من كون هناك ابو بكر في الغار وعدم شمول المعيه له دليل على نفاقه ... فتاملي
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
أشكركم يا سيدي الكريم
فقط ملاحظة على ما لونته لكم بالأزرق
كون الرواية مشهورة لا يعني انها الحقيقة فهناك كم هائل من الروايات عندهم في الصحاح لا أصل لها
فلو فرضنا وجود ابوبكر في الغار فيكون العدد اثنان و هذا ما بدأت به آيات الغار بقوله عز من قال
إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين
و القصة تروي بأن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم خرج برفقة الدليل
و بوجوده _ أي الدليل _ يكون العدد ثلاثة و ليس اثنان
فهل كان أبوبكر هو الدليل ؟
هذا عدا عن تناقضات كثيرة و طعونات أكثر حول الروايات التي تعاملت مع الخبر !