[الطائي 4]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

الظاهر نحتاج الى تفهيمك تاه تاه ...

سلاما سلاما

اقتباس :

ان الاحب الى رسول الله هو الاقرب الى الله لان الرسول لا ينطق عن الهوى وفعله وقوله وأمضائه حجه وحديث عائشه بان الامام علي عليه السلام الاحب الى رسول الله - طبعا وضعنا لك حديث عن بريده - مسند أحمد - أول مسند الكوفيين - حديث النعمان بن بشير عن النبي ( ص ) - رقم الحديث : ( 17694 ) ‏- حدثنا ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يونس ‏ ‏حدثنا ‏ ‏العيزار بن حريث ‏ ‏قال قال ‏ ‏النعمان بن بشير ‏ ‏قال : ‏استأذن ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فسمع صوت ‏ ‏عائشة ‏ ‏عاليا وهي تقول والله لقد ‏ ‏عرفت أن ‏ ‏عليا ‏ ‏أحب إليك من أبي ومني مرتين ‏ ‏أو ثلاثا ‏ ‏فاستأذن ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فدخل فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله ‏(ص) . ‏ وقلنا لك سابقا بان نفس رسول الله هي الاقرب الى الله وهي الوسيلة التي امر الله ان تتخذ ... وان كنت حزين على أمامك ذو الثديه إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 268 )

روايه البخاري مقدمه على هذه الروايه فالاحب من الرجال الصديق رضي الله عنه وارضاه اما قولك انه الاقرب والوسيله فهذا قاله القاضي النعمان ولايصح الاحتجاج به
بل انه ليس بحجه علينا والاولى بك ان تاتينا من كتبنا

-

اقتباس :

وفى كتاب صفين ايضا للمدائني عن مسروق ، أن عائشة قالت له لما عرفت أن عليا ( ع ) قتل ذا الثدية : لعن الله عمرو بن العاص ! فإنه كتب إلى يخبرني أنه قتله بالاسكندرية ، ألا انه ليس يمنعنى ما في نفسي أن أقول ما سمعته من رسول الله ( ص ) ، يقول : يقتله خير أمتى من بعدى .

ام المؤمنين لم تلعن الصحابي عمرو بن العاص رضي الله عنه وهي زياده شاذه فروايه مسروق اتت عن طريق ابن جرير للاعمش كما نعلم
وهناك روايه لمعاويه الضرير عن الاعمش لايذكر فيها مساله اللعن
ومعاويه اثبت من جرير في الاعمش في الجرح والتعديل
قال أيوب بن إسحاق بن سافري : سألت أحمد و يحيى عن أبى معاوية و جرير ، قالا : (( أبو معاوية أحب إلينا - يعنيان في الأعمش - )) .
وقال يحيى بن معين : (( أبو معاوية أثبت من جرير في الأعمش )) .
وقال الحافظ ابن حجر (12/286) : (( هو الميزان في حديث الأعمش )) .
وبالتالي الروايه التى اتيتنا بها شاذة لمخالفة جرير بن عبد الحميد ، لأبي معاوية الضرير

اقتباس :

فهذا تصريح أخر من احد أعلام المدرسة المخالفه للشيعة ... واذ ترجع الى اقوال اهل التاريخ تعرف من الذي قتل ذو الثديه .. واما لماذا لم تنقل أئمتك هذا الحديث الجواب واضح لانهم يعتقدون بان ابو بكر افضل من أمير المؤمنين وسيره احمد بن حنبل في حرق الاحاديث التي فيها حقيقة الصحابه مشهور فتامل

اقتباس :

هات شواهد للروايه واثبت ماتقوله وساصدقك القول

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس :

روايه البخاري مقدمه على هذه الروايه فالاحب من الرجال الصديق رضي الله عنه وارضاه اما قولك انه الاقرب والوسيله فهذا قاله القاضي النعمان ولايصح الاحتجاج به بل انه ليس بحجه علينا والاولى بك ان تاتينا من كتبنا

أولا :
البخاري أغلب رواته نواصب وخوارج ومبغضين لعلي عليه السلام والرواية التي تتكلم عنها روايها عمرو بن العاص وهو من حاشية معاوية لعنه الله وعدو لأمير المؤمنين سلام الله عليه

ثانيا :
عندما نستدل عليكم بالبخاري في غضب الزهراء عليها السلام على عتيق مباشرة تهرولون لمرسلة الشعبي الناصبي لتقديمها على رواية البخاري لحفظ كرامة عتيق

ديدينكم دائما التناقض والركون إلى مرويات النواصب عليهم لعائن الله

اقتباس :

ام المؤمنين لم تلعن الصحابي عمرو بن العاص رضي الله عنه وهي زياده شاذه فروايه مسروق اتت عن طريق ابن جرير للاعمش كما نعلم وهناك روايه لمعاويه الضرير عن الاعمش لايذكر فيها مساله اللعن ومعاويه اثبت من جرير في الاعمش في الجرح والتعديل قال أيوب بن إسحاق بن سافري : سألت أحمد و يحيى عن أبى معاوية و جرير ، قالا : (( أبو معاوية أحب إلينا - يعنيان في الأعمش - )) . وقال يحيى بن معين : (( أبو معاوية أثبت من جرير في الأعمش )) . وقال الحافظ ابن حجر (12/286) : (( هو الميزان في حديث الأعمش )) . وبالتالي الروايه التى اتيتنا بها شاذة لمخالفة جرير بن عبد الحميد ، لأبي معاوية الضرير

الرواية صحيحة سندا صححها الحاكم ووافقه الذهبي وليس فيها مخالفة ولا شاذ
إنما أهل حرفة التدليس رووها مختصرة حتى لا تظهر مخازي عمرو بن العاص لعنه الله

ورواية الحاكم فيها زيادة وهي من ثقة وزيادة الثقة مقبولة عند علمائك

"السلسلة الصحيحة" 1 / 289
الثاني : أن إبراهيم معه زيادة في السند و المتن ، و زيادة الثقة مقبولة كما هو
معروف .

[الطائي 4]

[quote=ذو الفقارك ياعلي;1388135]

اقتباس :

أولا : البخاري أغلب رواته نواصب وخوارج ومبغضين لعلي عليه السلام والرواية التي تتكلم عنها روايها عمرو بن العاص وهو من حاشية معاوية لعنه الله وعدو لأمير المؤمنين سلام الله عليه ثانيا : عندما نستدل عليكم بالبخاري في غضب الزهراء عليها السلام على عتيق مباشرة تهرولون لمرسلة الشعبي الناصبي لتقديمها على رواية البخاري لحفظ كرامة عتيق ديدينكم دائما التناقض والركون إلى مرويات النواصب عليهم لعائن الله

روايه البخاري مقدمه على غيرها من الروايات في ا فضليه الصديق رضي الله عنه

اقتباس :

الرواية صحيحة سندا صححها الحاكم ووافقه الذهبي وليس فيها مخالفة ولا شاذ إنما أهل حرفة التدليس رووها مختصرة حتى لا تظهر مخازي عمرو بن العاص لعنه الله

اقتباس :

ورواية الحاكم فيها زيادة وهي من ثقة وزيادة الثقة مقبولة عند علمائك "السلسلة الصحيحة" 1 / 289 الثاني : أن إبراهيم معه زيادة في السند و المتن ، و زيادة الثقة مقبولة كما هو معروف .

صححها الحاكم نعم ولا يعتد بقوله في الجرح والتعديل وانت تعلم هذا جيدا
اما الذهبي فلم يوافقه فاين دليلك على هذا ؟!!

اما قولك ان زياده الثقه مقبوله

فليس في مطلق الاحوال لان الثقه جرير خالف الاوثق منه وهو ابو معاويه الضرير
وتصبح شاذه حسب الجرح والتعديل
قال أيوب بن إسحاق بن سافري : سألت أحمد و يحيى عن أبى معاوية و جرير ، قالا : (( أبو معاوية أحب إلينا - يعنيان في الأعمش - )) .
وقال يحيى بن معين : (( أبو معاوية أثبت من جرير في الأعمش )) .
وقال الحافظ ابن حجر (12/286) : (( هو الميزان في حديث الأعمش )) .
وبالتالي الروايه التى اتيتنا بها شاذة لمخالفة جرير بن عبد الحميد ، لأبي معاوية الضرير

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس :

روايه البخاري مقدمه على غيرها من الروايات في ا فضليه الصديق رضي الله عنه

ونحن قلنا

أولا :
البخاري أغلب رواته نواصب وخوارج ومبغضين لعلي عليه السلام والرواية التي تتكلم عنها راويها عمرو بن العاص وهو من حاشية معاوية لعنه الله وعدو لأمير المؤمنين سلام الله عليه

ثانيا :
عندما نستدل عليكم بالبخاري في غضب الزهراء عليها السلام على عتيق مباشرة تهرولون لمرسلة الشعبي الناصبي لتقديمها على رواية البخاري لحفظ كرامة عتيق

ديدينكم دائما التناقض والركون إلى مرويات النواصب عليهم لعائن الله

اقتباس :

صححها الحاكم نعم ولا يعتد بقوله في الجرح والتعديل وانت تعلم هذا جيدا اما الذهبي فلم يوافقه فاين دليلك على هذا ؟!! اما قولك ان زياده الثقه مقبوله فليس في مطلق الاحوال لان الثقه جرير خالف الاوثق منه وهو ابو معاويه الضرير وتصبح شاذه حسب الجرح والتعديل قال أيوب بن إسحاق بن سافري : سألت أحمد و يحيى عن أبى معاوية و جرير ، قالا : (( أبو معاوية أحب إلينا - يعنيان في الأعمش - )) . وقال يحيى بن معين : (( أبو معاوية أثبت من جرير في الأعمش )) . وقال الحافظ ابن حجر (12/286) : (( هو الميزان في حديث الأعمش )) . وبالتالي الروايه التى اتيتنا بها شاذة لمخالفة جرير بن عبد الحميد ، لأبي معاوية الضرير

المستدرك على الصحيحين 4\14
6744 - أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن يحيى و محمد بن محمد بن يعقوب الحافظ قالا : ثنا محمد بن إسحاق الثقفي ثنا قتيبة بن سعيد ثنا جرير عن الأعمش عن أبي وائل عن مسروق قال : قالت لي عائشة رضي الله عنها : إني رأيتني على تل و حولي بقر تنحر فقلت لها : لئن صدقت رؤياك لتكونن حولك ملحمة قالت : أعوذ بالله من شرك بئس ما قلت فقلت لها : فلعله إن كان أمرا سيسوءك فقالت : و الله لئن أخر من السماء أحب إلي من أن أفعل ذلك فلما كان بعد ذكر عندها أن عليا رضي الله عنه قتل ذا الثدية فقالت لي : إذا أنت قدمت الكوفة فاكتب لي ناسا ممن شهد ذلك ممن تعرف من أهل البلد فلما قدمت وجدت الناس أشياعا فكتبت لها من كل شيع عشرة ممن شهد ذلك قال ؟ : فأتيتها بشهادتهم فقالت : لعن الله عمرو بن العاص فإنه زعم لي أنه قتله بمصر
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم


وقلنا

وليس فيها مخالفة ولا شاذ
إنما أهل حرفة التدليس رووها مختصرة حتى لا تظهر مخازي عمرو بن العاص لعنه الله

ورواية الحاكم فيها زيادة وهي من ثقة وزيادة الثقة مقبولة عند علمائك

"السلسلة الصحيحة" 1 / 289
الثاني : أن إبراهيم معه زيادة في السند و المتن ، و زيادة الثقة مقبولة كما هو
معروف .

وعندما تعرف الفرق بين المخالفة في المتن وبين الزيادة بإمكانك إعادة نسخ ماقاله شيوخ الجرح والتعديل عندكم

[الطائي 4]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

ونحن قلنا أولا : البخاري أغلب رواته نواصب وخوارج ومبغضين لعلي عليه السلام والرواية التي تتكلم عنها راويها عمرو بن العاص وهو من حاشية معاوية لعنه الله وعدو لأمير المؤمنين سلام الله عليه ثانيا : عندما نستدل عليكم بالبخاري في غضب الزهراء عليها السلام على عتيق مباشرة تهرولون لمرسلة الشعبي الناصبي لتقديمها على رواية البخاري لحفظ كرامة عتيق ديدينكم دائما التناقض والركون إلى مرويات النواصب عليهم لعائن الله المستدرك على الصحيحين 4\14 6744 - أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن يحيى و محمد بن محمد بن يعقوب الحافظ قالا : ثنا محمد بن إسحاق الثقفي ثنا قتيبة بن سعيد ثنا جرير عن الأعمش عن أبي وائل عن مسروق قال : قالت لي عائشة رضي الله عنها : إني رأيتني على تل و حولي بقر تنحر فقلت لها : لئن صدقت رؤياك لتكونن حولك ملحمة قالت : أعوذ بالله من شرك بئس ما قلت فقلت لها : فلعله إن كان أمرا سيسوءك فقالت : و الله لئن أخر من السماء أحب إلي من أن أفعل ذلك فلما كان بعد ذكر عندها أن عليا رضي الله عنه قتل ذا الثدية فقالت لي : إذا أنت قدمت الكوفة فاكتب لي ناسا ممن شهد ذلك ممن تعرف من أهل البلد فلما قدمت وجدت الناس أشياعا فكتبت لها من كل شيع عشرة ممن شهد ذلك قال ؟ : فأتيتها بشهادتهم فقالت : لعن الله عمرو بن العاص فإنه زعم لي أنه قتله بمصر هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم وقلنا وليس فيها مخالفة ولا شاذ إنما أهل حرفة التدليس رووها مختصرة حتى لا تظهر مخازي عمرو بن العاص لعنه الله ورواية الحاكم فيها زيادة وهي من ثقة وزيادة الثقة مقبولة عند علمائك "السلسلة الصحيحة" 1 / 289 الثاني : أن إبراهيم معه زيادة في السند و المتن ، و زيادة الثقة مقبولة كما هو معروف . وعندما تعرف الفرق بين المخالفة في المتن وبين الزيادة بإمكانك إعادة نسخ ماقاله شيوخ الجرح والتعديل عندكم

يبدو انك لم تكلف نفسك قراء ه ردي السابق
فالامر يخضع للجرح والتعديل ويبدولي انك جاهل في هذا العلم
وكانني اضيع وقتي ولا باس بالاعاده مره اخرى وفهمك مجددا
الروايه رواها جرير عن الاعمش اعلاه لايؤخذ بها
لان معاويه كذلك رواها عن الاعمش انما بدون زياده اللعن
ومعاويه اثبت من جرير في الاعمش حسب اقوال علماء الجرح والتعديل

قال أيوب بن إسحاق بن سافري : سألت أحمد و يحيى عن أبى معاوية و جرير ، قالا : (( أبو معاوية أحب إلينا - يعنيان في الأعمش - )) .
وقال يحيى بن معين : (( أبو معاوية أثبت من جرير في الأعمش )) .
وقال الحافظ ابن حجر (12/286) : (( هو الميزان في حديث الأعمش )) .
وبالتالي الروايه التى اتيتنا بها شاذة لمخالفة جرير بن عبد الحميد ، لأبي معاوية الضرير
يعني روايه الحاكم في المستدرك شاذه وروايه معاويه عن الاعمش هي الاصح

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائي 4 [ مشاهدة المشاركة ]

يبدو انك لم تكلف نفسك قراء ه ردي السابق فالامر يخضع للجرح والتعديل ويبدولي انك جاهل في هذا العلم وكانني اضيع وقتي ولا باس بالاعاده مره اخرى وفهمك مجددا الروايه رواها جرير عن الاعمش اعلاه لايؤخذ بها لان معاويه كذلك رواها عن الاعمش انما بدون زياده اللعن ومعاويه اثبت من جرير في الاعمش حسب اقوال علماء الجرح والتعديل قال أيوب بن إسحاق بن سافري : سألت أحمد و يحيى عن أبى معاوية و جرير ، قالا : (( أبو معاوية أحب إلينا - يعنيان في الأعمش - )) . وقال يحيى بن معين : (( أبو معاوية أثبت من جرير في الأعمش )) . وقال الحافظ ابن حجر (12/286) : (( هو الميزان في حديث الأعمش )) . وبالتالي الروايه التى اتيتنا بها شاذة لمخالفة جرير بن عبد الحميد ، لأبي معاوية الضرير يعني روايه الحاكم في المستدرك شاذه وروايه معاويه عن الاعمش هي الاصح

إذا أنا جاهل فأنت أحمق تردد كالببغاء كلام الجهلة الذين لا يفرقون بين الزيادة في المتن وبين المخالفة

ماتستدل به أنت رواية مختصرة وأنا أستدل برواية كاملة وجاءت من ثقة وصححها علمائك
وهي زيادة مقبولة كما قال شيخ الألباني

فهل ستظل تكرر كلام جهلة شيوخك للدفاع عن شخص ملعون

[الطائي 4]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

إذا أنا جاهل فأنت أحمق تردد كالببغاء كلام الجهلة الذين لا يفرقون بين الزيادة في المتن وبين المخالفة ماتستدل به أنت رواية مختصرة وأنا أستدل برواية كاملة وجاءت من ثقة وصححها علمائك وهي زيادة مقبولة كما قال شيخ الألباني فهل ستظل تكرر كلام جهلة شيوخك للدفاع عن شخص ملعون [/center]

!!!!!!!
يا هذا انت مازلت تردد اجابتك وكاننا لم نجيب
فقد افهمناك وقلنا لك زياده جرير غير مقبوله لان معاويه اثبت منه حسب مانص عليه علماء الجرح والتعديل
وها انت تكذب مجددا بقولك ان الالباني قال انها زياده مقبوله
فاين ذكرها الالباني رحمه الله ؟