[الطائي 4]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

حياكم الله أخواني لا أعرف هل أصفك بالغباء أم الإستحمار رواية البخاري تقول {فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِى بَكْرٍ فِى ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ ، فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ} ورواية البيهقي تقول {ثم ترضاها حتى رضيت} الروايتان متناقضتان تماما لا أعرف كيف يجمع الوهابي المتناقضات في عقله الإمام علي عليه السلام شماعه تعلقون عليها فضائح رموزكم محاولة يائسة لتشتيت لموضوع حاول مره أخرى ===== السؤال أي الروايتان أصح وأيها تقدم

اولا حاول ان تحسن من اخلاقك
ثانيا كلاهما اصح ولا ادري باي لغه اخاطبك وافهمتك انه ليس شرطا ان البخاري رحمه الله يعلم الغيب
لان البخاري ذكر الذي يعلمه
ثالثا الم يغضب علي رضي الله عنه فاطمه الزهراء رضي الله عنها ؟
رابعا روايه البخاري مقدمه عليها ولكن لا ينفي الروايه الاخرى

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس :

اولا حاول ان تحسن من اخلاقك ثانيا كلاهما اصح ولا ادري باي لغه اخاطبك وافهمتك انه ليس شرطا ان البخاري رحمه الله يعلم الغيب لان البخاري ذكر الذي يعلمه

سبحان الله الآن تغيرت الأقوال وأصبحت الروايتان أصح ولم تعد رواية البخاري مقدمة على غيره

اقتباس :

ثالثا الم يغضب علي رضي الله عنه فاطمه الزهراء رضي الله عنها ؟

للأسف محاولة يائسة لتشتيت الموضوع
حاول مره أخرى
=====

اقتباس :

رابعا روايه البخاري مقدمه عليها ولكن لا ينفي الروايه الاخرى

قلنا الروايات متناقضتان تماما
ولا أعرف رواية البخاري مره تكون مقدمة على غيرها ومره ليست مقدمة
يعني حسب المزاج


=====

السؤال

أي الروايتان أصح وأيها تقدم

[الطائي 4]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

سبحان الله الآن تغيرت الأقوال وأصبحت الروايتان أصح ولم تعد رواية البخاري مقدمة على غيره للأسف محاولة يائسة لتشتيت الموضوع حاول مره أخرى ===== قلنا الروايات متناقضتان تماما ولا أعرف رواية البخاري مره تكون مقدمة على غيرها ومره ليست مقدمة يعني حسب المزاج ===== السؤال أي الروايتان أصح وأيها تقدم

بالطبع روايه البخاري الاصح والاقوى لان البخاري وروايته عن عائشه رضي الله عنها وهي لاتعلم بالغيب
والبخاري قال ما علمه
وربطك ان الصديق اغضب الزهراء رضي الله عنهما لا ينفعك

[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائي 4 [ مشاهدة المشاركة ]

بالطبع روايه البخاري الاصح والاقوى لان البخاري وروايته عن عائشه رضي الله عنها وهي لاتعلم بالغيب والبخاري قال ما علمه وربطك ان الصديق اغضب الزهراء رضي الله عنهما لا ينفعك

شوف بابا
الكلام الفاضي والخرابيط ماتنفع

ماأبي التأويلات الغبية التي يرددها شيوخك

لا تعلم الغيب
البخاري قال ماعلمه
هذا كلام فارغ والبخاري عندك كله صحيح من الجلدة إلى الجلدة

أنا سألت سؤال

أي الرواياتان أصح وأيها تقدم

جوابك النهائي بدون السخافات

[الطائي 4]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]

شوف بابا الكلام الفاضي والخرابيط ماتنفع ماأبي التأويلات الغبية التي يرددها شيوخك لا تعلم الغيب البخاري قال ماعلمه هذا كلام فارغ والبخاري عندك كله صحيح من الجلدة إلى الجلدة أنا سألت سؤال أي الرواياتان أصح وأيها تقدم جوابك النهائي بدون السخافات

انا قلت لك ان روايه البخاري اصح ومقدمه عليها فما الذي لم تفهمه وقد افهمتك ان عائشه رضي الله عنها لا تعلم الغيب
والبخاري روى الحديث حسب علم عائشه رضوان الله عليها
يعني لازم الون بالاحمر عشان تفهم !!!!

[نهروان العنزي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائي 4 [ مشاهدة المشاركة ]

بالطبع روايه البخاري الاصح والاقوى لان البخاري وروايته عن عائشه رضي الله عنها وهي لاتعلم بالغيب والبخاري قال ما علمه وربطك ان الصديق اغضب الزهراء رضي الله عنهما لا ينفعك

وما دام ان رواية البخاري هي الاصح والاقوى فهذا دليل على ان الزهراء عليها السلام لم ترضى على ابو بكر حتى توفيت

فلماذا تقولون ان فاطمة قد رضيت على ابو بكر .؟؟؟

الوجه السابع: أنه ثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت

شبهات الرافضة حول الصحابة رضي الله عنهم وردها
جمعه ورتبه ونسقه
الباحث في القرآن والسنة
الشيخ علي بن نايف الشحود
1 / 297
الرابط هنا
===

الانتصار للصحب والآل من افتراءات السماوي الضال
المؤلف : إبرهيم بن عامر الرحيلي
الطبعة : الثانية
[ ترقيم الصفحات بين المعقوفين [ ] متوافق مع طبعة مكتبة الغرباء الأثرية ]
الرابط هنا

--- نهروان العنزي ---