أخواني بارك الله فيكم
اتمنى أن مواضيعي ما تضايقكم واسئلتي ما تزعجكم
وأوعدكم أني ماراح أتطرق لهذه المواضيع أبدا ولكن ودي أعرف بعض التصرفات
اللي تصدر من الشيعه يجوز أو لا يجوز
يمكن تكون اسئلتي مرت عليكم ولكن بالنسبه لي ما عرفت جوابها للحين
فأتمنى ما تبخلون علي بالإجابه
عندي فقط سؤالين
السؤال الأول هل يجوز أنكم تتخذون أسماء فيها شرك بالله
مثل عبد الحسين وعبد الزهره وغيره من الأسماء الشركيه
أنا حالي حال غيري أسمع أن هذه أسماء شركيه
ولو أفكر فيها بالعقل أجد أن الأسماء فعلا لا تخلو من الشرك
لذلك أطرح سؤالي مع التنويه أن لا حسين قال أنا رب واعبدوني
ولا سيدنا محمد قال أنا رب ولا الزهراء ولا غيره
فلما أجد فقط عند الشيعه هذه الأسماء...؟!
----------------
تفضلي ابنتي أفيدينا كيف الرسول ص يقول: أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب
فهل أشرك الرسول ص؟
---------------
السؤال الثاني الطواف حول القبور هل تجوز
أن نتوسل للأموات بإجابة الدعاء..!!
الميت هو جيفه لا حراك لا حياة
كيف نتبرك ونتوسل بالأموات ونترك الحي القيوم
مع العلم أن في دول كثيره وجدت شي غريب
أن قبر السيده فاطمه وزينب في كثير من البلدان حتى في بلاد المغرب
والذي أعرفه أن السيده فاطمه وزينب ماتتا في مكه كيف يدعون بلاد مصر والمغرب وغيرها من البلدان
زيارة ضريح السيدتان عندهم
الصراحه ما عدت أفهم جهل الناس والى أين هم ذاهبين مع احترامي لكم.
--------------
"الكلم الطيب" للفيلسوف المجسم احمد بن تيمية الحراني المتوفى سنة 728 هـ. هذا الكتاب طبع دار الكتب العلمية بيروت سنة 1417 هـ. في الصحيفة 123 يقول : "عن الهيثم بن حنش قال كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجله أي أصابها مثل شلل فقال له رجل اذكر أحب الناس إليك فقال يا محمد فكأنما نشط من عقال -أي تعافى فورا
فهل اشرك ابن عمر؟
---------------------
وأعتذر عن هذه الأسئله
وإن شاء الله اجد عندكم الجواب
اما عن سؤالك الأول فالرسول لم يشرك، بالفعل اسم جده عبدالمطلب هو لم يكذب
ولا ننكر أيضا أن تلك الأسماء كانت بالجاهليه قبل مجيئ الإسلام..
معقوله من أجل هذا الحديث تبنى عليه كل هذه الأسماء الشركيه
ماذا إذا قلنا عبد الله أو عبدالكريم أو عبدالرزاق المفروض نفتخر بأننا عبيد الله
أم محمد ما سمعنا يوما أنه قال أنا رب أو له حديث واحد يثني على هذه الأسماء كل هذه الأسماء دخيله علينا.
أما عن السؤال الثاني فأنا لم أقرأ هذا الكتاب وعلمي قليل ربما كان من الأحاديث الضعيفه ، كذلك لا أضن أنكم
تتخذون هذا الحديث سند قوي وحجة للطواف حول القبور فأنتم لا تصدقون كتب الشيخ بن تيميه ولا ابناء عمر
لما تتخذون هذا الحديث صحيح والباقي تكذبونه..!!
اما عن سؤالك الأول فالرسول لم يشرك، بالفعل اسم جده عبدالمطلب هو لم يكذب
ولا ننكر أيضا أن تلك الأسماء كانت بالجاهليه قبل مجيئ الإسلام..
معقوله من أجل هذا الحديث تبنى عليه كل هذه الأسماء الشركيه
ماذا إذا قلنا عبد الله أو عبدالكريم أو عبدالرزاق المفروض نفتخر بأننا عبيد الله
أم محمد ما سمعنا يوما أنه قال أنا رب أو له حديث واحد يثني على هذه الأسماء كل هذه الأسماء دخيله علينا.
----------
مو مشكلة ابنتي
وماذا تقولين في كتاب الله في قوله:
وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم
فهل لنا عباد حتى يقول الله عبادكم؟
-------------
أما عن السؤال الثاني فأنا لم أقرأ هذا الكتاب وعلمي قليل ربما كان من الأحاديث الضعيفه ، كذلك لا أضن أنكم
تتخذون هذا الحديث سند قوي وحجة للطواف حول القبور فأنتم لا تصدقون كتب الشيخ بن تيميه ولا ابناء عمر
لما تتخذون هذا الحديث صحيح والباقي تكذبونه..!!
ومازلت أنتظر منكم الجواب بارك الله فيكم
لا يوجد في الإسلام الظن أما أن يكون ضعيف فيذكر سبب الضعف وإما فلا
أما كتبكم فهي حجة عليكم نحجكم بها نحن لا أنتم
------------------
لو بيننا مايك ما سمعت ولا كلمة..........الحروف فقط تنطق
أما عن العبيد فكان بالسابق جواري وعبيد وكان عمل هؤلاء العبيد هو الخدمه فقط
لم يكن يعبدون البشر والله سبحانه وتعالى لما قال عبيد لم يكن يعني عبادة البشر
أو يكون هذا الكلام مبرر علشان نضع الأسماء فيها عبيد لأشخاص سواء انبياء أو صالحين
كذلك هناك آية لا تحضرني بما معناه أن الله سبحانه وتعالى يعاتب بني اسرائيل أنهم مغالون بدينهم
وبعضهم أخذ الأنبياء رب لهم وعاتب المسيح أنهم قالوا ربنا المسيح وهناك من قال نحن عبيد المسيح
لا أعتقد مثل هذه الآيات غفلتم عنها يعرفها كل المسلمون وبها تحريم تام أن نتخذ الأنبياء شركاء لله
سواء بالاسماء أو غيرها من الأفعال..
اما عن قولك أن كتبنا تكون حجه علينا ما هذا الكلام الكتب ليس تقديس، فللعلماء أيضا أخطائهم ليسوا معصومون
من الخطأ كذلك نحن نجتهد في طلب العلم مو لا قال الشيخ كلام قدسناه تظل بالأخير هي اجتهادات..
كذلك الحديث لو فهمناه بالمعنى الذي فهمتوه لفعلنا كما فعلتم ولكن نحن نضع الله فوق كل الكلام وفوق كل الضنون.
لو بيننا مايك ما سمعت ولا كلمة..........الحروف فقط تنطق
أما عن العبيد فكان بالسابق جواري وعبيد وكان عمل هؤلاء العبيد هو الخدمه فقط
لم يكن يعبدون البشر والله سبحانه وتعالى لما قال عبيد لم يكن يعني عبادة البشر
أو يكون هذا الكلام مبرر علشان نضع الأسماء فيها عبيد لأشخاص سواء انبياء أو صالحين
كذلك هناك آية لا تحضرني بما معناه أن الله سبحانه وتعالى يعاتب بني اسرائيل أنهم مغالون بدينهم
وبعضهم أخذ الأنبياء رب لهم وعاتب المسيح أنهم قالوا ربنا المسيح وهناك من قال نحن عبيد المسيح
لا أعتقد مثل هذه الآيات غفلتم عنها يعرفها كل المسلمون وبها تحريم تام أن نتخذ الأنبياء شركاء لله
سواء بالاسماء أو غيرها من الأفعال..
اما عن قولك أن كتبنا تكون حجه علينا ما هذا الكلام الكتب ليس تقديس، فللعلماء أيضا أخطائهم ليسوا معصومون
من الخطأ كذلك نحن نجتهد في طلب العلم مو لا قال الشيخ كلام قدسناه تظل بالأخير هي اجتهادات..
كذلك الحديث لو فهمناه بالمعنى الذي فهمتوه لفعلنا كما فعلتم ولكن نحن نضع الله فوق كل الكلام وفوق كل الضنون.
جميل يعني العبد بمعنى خادم أولا يستحق محمد ص أن أكون خادما له؟
عبد محمد......لا تعني خادم محمد
تعني العبوديه التامه لشخص محمد
ثم أن الله سبحانه وتعالى أكرمنا ولم يجعلنا عبيد لأحد حتى أنه كره بالاسلام الرق
الله أكرمنا بأننا عبيده له وحده ..
أما من يقول أنه عبدالحسين فحسين لن يكون له شفيع يوم القيامه بل بالعكس يسأله ربه
هل هذا عبدك ينكره ويرفضه ويقول نحن عبادك يا رب لا نشرك بك أحدا..فلا تستهينون بالأمر
بارك الله فيكم