همساتٌ كانت دفئاً ينسابُ في كؤوسِ اللغة ..؛
ومشاعرٌ هدرت فاستقرت في الوجدان..
وكأن القارئ يقفُ على أطلالِ خريفٍ يستحيلُ ربيعاً مورق..!!
وهذا ما يجعل النص كتلةً من الحياة النابضة ..!
سيدي الفاضل ..
ودوماً تذهلنا بروائعكَ الفريدة في النثر
فنقفُ مابين روعةٍ وروعة
ونحنُ قاب قوسين أو أدنى من الذهول..
دمت بودٍّ وسرور