الدليل الثاني عشر
المنتظم في تاريخ الملوك والامم
لابي الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي
الجزءالسادس عشر
ص314سنه485
(( وكان
هبة الله بن عبد الوارث يحكي عن والدته فاطمة بنت علي قالت سمعت أبا عبد الله محمد بن أحمد المعروف بابن أبي زرعة الطبري قال سافرت مع أبي إلى مكة فأصابتنا فاقة شديدة فدخلنا مدينة الرسول صلى الله عليه و سلم وبتنا طاويين وكنت دون البالغ فكنت أجيء إلى أبي وأقول أنا جائع فأتى بي أبي إلى الحضرة وقال يا رسول الله أنا ضيفك الليلة وجلس فلما كان بعد ساعة رفع رأسه وجعل يبكي ساعة ويضحك ساعة فقال رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم فوضع في يدي دراهم ففتح يده فإذا فيها دراهم وبارك فيها إلى أن رجعنا إلى شيراز وكنا ننفق منها ))
والوثيقه
الدليل الثالث عشر
تاريخ مدينه السلام
للخطيب البغدادي
المجلد الاول
ص442
عن ابي علي الخلال يقول
مااهمني امر فقصدت قبر موسى ابن جعفر فتوسلت به الاسهل الله لي مااحب
وفي الوثائق الكثير
وفي ص444
ومقبره باب الدير فيهاقبر معروف الكرخي
وفي ص445
سمعت اباعلي الصفار يقول قبر معروف الكرخي الترياق المجرب
ويقول قبر معروف الكرخي مجرب لقضاء الحوائج
ويقول سمعت اباعبد الله ابن المحاملي
يقول اعرف قبر معروف الكرخي منذ سبعين سنه ماقصده مهموم الافرج الله همه
ويقول
اني لاتبرك بابي حنيفه واجئ الى قبره في كل يوم يعني زائر فاذاعرضت لي حاجه صليت ركعتين وجئت الى قبره وسالت الله تعالى الحاجه فما تبعد عني حتى تقضى
ومقبره باب البردان فيها جماعه من اهل الفضل
وفي ص446 يفصل
وعند المصلى بصلاه العيد كان قبر يعرف بقبر النذور يقال ان المدفون فيه رجل من ولد علي ابن ابي ططالب
تبرك الناس بزيارته ويقصده ذو حاجه منهم لقضاء حاجته
ويفصل
ايضا
[[/[/[/[/[/[/[/[/
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 26-08-2011 الساعة 06:27 PM.