.. لأن ...
ابوابنا العتيقة ملت من الانتظار و ودفنت في زاوية الحنين تنتظر أشلاء وجُوههم أن تأتي ... مع بقْايَّا عزف الريح لتُنشد لحْن الغياب .... وتنقذنا من نشاز التغيب لتًجبرنا على الصًّرير مع ضُلوع الأبواب .... كلما هبت الريح ..... و طال الغياب .... و طال الإنتظار..