و الله لا نملك الا ان نقول و نشهد لاختنا الكريمة الكربلاءية و قد فالت
الا ان قولها فيه صدق البيان و مواضيعيها بالغة التبيان
المشكلة ان النواصب ليست لها حيلة و من صعوبة حجتهم انهم يتبعون الشياطين و الابالسة
يقولون فرس و مجوس و اقوال من افواه الشياطين
اذا سلمان الفارسي رضوان الله عليه
اليس فارسي
و هناك مسلمين في بلاد فارس و ما بعد فارس و بعبدون الله اشد من عبادتنا
فهل عبادة الله لا يمكن ان تتم الا في ارض صارت حكرا لفريق يراه الشيطان او من يتبعه و يوسوس له
من دون الله
خافوا الله و لا تتخذوا من دينه مطية انتم لا تدفعون شرها
و لعن الله كل متكبر
و اولهم فرعون فهل انتم قادرون على مبلغه