الحل في الحوار وألقاء المتمردين السلاح...وأن يعلوا السوريون عقولهم لمصلحة وطنهم..فالغرب وممالك العرب لا يبكون علي الدماء وإلا بكوا علي الدماء التي يريقونها في بلادهم..إنما هي مصالح سياسية واستراتيجية حملتهم علي الوقوف ندا لأي طرح سلمي يخرج بسوريا من منعطف خطير في تاريخها.
اخي فارس اللواء
اذا كان الشعب صاحب الارادة في ذلك فان الحل متوفر بالحوار والمكاشفة وتصيحيح الاخطاء والمصارحة
اما اذا سلبت ارادة الشعوب وكبلت من الجهتين من المعارضة ومن الانظمة بالسلاح فان المخطط الخارجي هو الساري في ذلك
وللحديث بقية