عانقَتِ العيونُ جروف حرفكَ
فانبلجَ الدمُعُ يجري من مآقيها
يا أبا محسد لقد نظمتَ كبرياء الجراح من خيوط الصبر
فكان مسلسل انتصارات ..،
لستُ أدري من أينَ يستلهمُ الحرفُ مايليق للرد على ما جدت به
واللهِ معاني كانت من الرقي تبلغ السماء
ومن الكبرياء تتصاعدُ تراتيلٌ إباء
بورك حرفك صداحاً
وبوركت موالياً حراً كريم..
لروحكَ السلام والتحية أيها الطُهرْ
اللهُمّ بارك في عمره..؛
ودي العميق أخي