عزيز العراق العلاّمة المجاهد السيد عبد العزيز الحكيم (قدس سره)
مع المجاهدين في الأهوار
زيارة لحسينية أمير المؤمنين (عليه السلام) في طهران ـ دولة آباد
زيارته الى لندن في عام 2003 م
الاعتصام الذي دام 333 أسبوعاً في لندن
لقاءه بملك المملكة العربية السعودية
زيارته الى المرجع الديني الشيخ الفياض (دامت بركاته)
مع اللاعب كرة القدم باسم عباس
مع النائب بهاء الاعرجي داخل مبنى مجلس النواب العراقي في بغداد
جانب من تشييع جثمانه الطاهر في بغداد
عبد العزيز الحكيم.. واحد من اثنين فقط من 10 إخوة لم يموتا اغتيالا
تميز في الدراسة الحوزوية.. وتبنى في إيران الكفاح المسلح ضد صدام
عبد العزيز الحكيم («الشرق الأوسط»)
لندن: معد فياض
برحيل عبد العزيز الحكيم، زعيم المجلس الأعلى الإسلامي، يكون قد مات آخر أبناء المرجع الشيعي الأسبق آية الله محسن الحكيم، بعد أن كان أبناؤه التسعة الآخرون قد قضوا اغتيالا على يد الأجهزة الأمنية التابعة للرئيس العراقي السابق صدام حسين، مستثنين من ذلك النجل الأكبر للحكيم، يوسف، الذي توفي في النجف بصورة طبيعية، ومحمد باقر الحكيم الذي لم تغتله أجهزة النظام السابق وإنما قضى بانفجار في سبتمبر (أيلول) 2003 عند بوابة ضريح الإمام علي في النجف بعد أدائه صلاة الجمعة مباشرة، أما آخر من اغتالته المخابرات العراقية من أبناء المرجع الشيعي الأسبق فهو مهدي الحكيم في السودان الذي سافر إليه لغرض حضور مؤتمر «الجبهة الوطنية الإسلامية»، استجابة لدعوة الشيخ حسن الترابي بالخرطوم، وذلك في 17 يناير(كانون الثاني) 1988، لينضم إلى 64 شخصا من أبناء عمومة الحكيم تم اغتيالهم وإعدامهم على أيدي أجهزة أمن النظام السابق.