[رافضي حتى الممات]

اللهم العن اللعين ابن عثيمين هذا الخبيث الذي يتطاول على رسولك واله الطاهرين / وبعد ان الله مازال يحفض رسوله في الارحام المطهرة ويتناقل نور نبوته في ابائه الطاهرين واحدا تلوا الاخر من ابراهيم عليه السلام حتى ابيه عبدالله عليه السلام وكان عبد المطلب جد رسول الله على دين الحنيفية وهو دين ابراهيم (ع) وقد اكدت ذلك كل مصادر التأريخ المتوفرة عند القوم ولكنهم لايفقهون بل لايقرأون حتى وألا فمن لم تمر عليه قصة أبرهة الذي قدم لمكة لهدم الكعبة ويومها خرج عبد المطلب جد رسول الله فاقد نوق يبحث عنهن فلقيه أبرهة وجيشه فساله ابرهة عن ماذا اتيت فقال اتيت ابحث عن نوق لي فقدتها فقال له انت تبحث عن الناقة وانا قادم بالفيل لادمر الكعبة ولاتهتم لذالك فبادره عبد المطلب بقوله أنا رب الابل وللبيت رب يحميه وهذه العبارة وحدها تاكد ان عبد المطلب كان مؤمن بالله ايمان كاملا كما انه كان على علم ان الله لن يتخلى عن بيته ولولا ايمانه بالله لما وصل الى هذه البصيرة النافذه التي عرف من خلالها ان للكعبة رب يحميها ويدافع عنها بعد ان هربوا اهل مكة للجبال خائفين من ابرهة مخلفين اصنامهم ورائهم اجداد ابن عثيمين والذي يريد ان يلف ال الرسول (ص) بلفهم ولكن يابى الله ورسوله ذلك