زياره غريبه وغير متوقعه
هل سيضع الصدر يده بيد من اسماه بالبعثي الصدامي اياد علاوي ؟؟؟
ام سيضعها بيد من ينتهك سيادة العراق ومن يطالب بتجزئة العراق واقامة دوله كرديه ؟؟؟
اسئلة تبحث عن اجابه
هي اسئلة لا اتهام لذا ارجوا الانتباه
سلامي للجميع
وشكراً لصاحب الموضوع
في العالم كل العالم عندما تفشل حكومة (اية حكومة) مهما كان رئيسها و من يكون لايهم ..... المهم انه لم يقدم ما ينتظره الناخب الذي اوصله لسدة الحكم , عليه , يتقدم بأستقالته او استقالة حكومته بلا تردد !!!....
امر عادي جدا في كل العالم الا عندنا !!!!
تغيير الحكومة هو مؤامرة !!!!
قد تكون فعلا كذلك .... ربما اذا عدنا للناخب نفسه على اي اساس انتخب ؟ هل على اساس برامج انتخابية ام على اساس مخاوف؟
بكل تأكيد الاغلب الاعم منا انتخب على اساس مخاوف !!!
الان ماذا لو تربع هذا البعثي العفلقي علاوي على سدة الحكم ؟
نعم هي مشكلة بالنسبة لي على الاقل !!!!!
وقد لا يكون تغيير الحكومة او اقالتها الا امرا عاديا في النظام الديمقراطي لكننا لم نفهم اللعبة الى الان !!!!
نعود الى صلب الموضوع .... العسكري لم يدع موضوعا الا و اعترض عليه و هذا من حقه كنائب في مجلس النواب , بذات الوقت من حق السيد مقتدى كزعيم لكتلة نيابية عددها 41 نائبا ان يكون له مشروعه السياسي -صائبا كان ام خاطئا - المستقل عن التحالف الوطني وفقا لما يراه و من حقه ايضا فض تحالفه و الاندماج مع كتلة اخرى ككتلة علاوي او البارزاني او الهاشمي !!! و في السياسة كل شيء ممكن و اعداء الامس ممكن ان يكونوا اصدقاء اليوم وفقا لمصالحهم !!!
اخلص الى القول متى ما تصالحنا كشعب او كشيعة على الاقل ينتج عنا كتل نيابية متعاونة ..... و ان بقيت المخاوف تحكمنا كعراقيين او حتى كشيعة فلن تحل المشكلة ابدا