سيد حُسين الجار الله..؛
كبيرٌ كبيرٌ هذا الحضور وهذا الأندلاق
هنا الفجر يتوضأ من حرفك ويغتسلٌ غُسل القرب من المعشوق
أردتُ أن أقنبس بعضها فتهتُ فيها وفي معانيها للهِ درك..!
أحار في أبياتِ روعتك حتى يجرني الذهول لذهول
أيمُّ اللهِ أني في حضرةِ قدسِ هذا الحرف أحار
أن كيف يليق الرد ..!
سامح تلكؤ الوقوف بين يدي حرفك
فالحيرةُ تزداد بين القصيدةِ وبين من ألقيت بحقهِ
لك تقدير وود عميق