اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
من الاولين والاخرين
وبعد ان شك عمر بيوم الفتح واعتبره هزيمة ، ولما عرف ببنود الصلح قال :
( وقال عمر في خلافته لابن عباس عن صلح الحديبية: ارتبت ارتيابا لم أرتبه منذ أسلمت إلا يومئذ، ولو وجدت ذلك اليوم شيعة تخرج عنهم رغبة عن القضية لخرجت . )
مغازي الواقدي 1 / 607، موضوع غزوة الحديبية
أستاذنا الفاضل حياكم الله تعالى
ومتى لم يكن عمر مرتابا او شاكا
فهو قضى عمره في ريبة وشك
ولكن نعم هذه الريبة وهذا الشك كان يتفاوت
ثم بما انه لم يجد من يسانده في معارضته
فهل تخلى عن رفضه الداخلي للنبي ومنهجه؟!
أستاذنا الفاضل حياكم الله تعالى
ومتى لم يكن عمر مرتابا او شاكا
فهو قضى عمره في ريبة وشك
ولكن نعم هذه الريبة وهذا الشك كان يتفاوت
ثم بما انه لم يجد من يسانده في معارضته
فهل تخلى عن رفضه الداخلي للنبي ومنهجه؟!
نعم ..
وهذا المرتاب الشاك كيف بشره النبي بانه في الجنة ؟