في نظري اخت شاعرة الحسين ان امثال حسن فرحان وعدنان ابراهيم اتوقع انهم استبصروا للحق تماما لكن اخفوا تشيعهم ليحرروا الانسان السني من الافكار الاموية وهم بذلك مأجورين ان شاء الله
اتمنى ذلك من اعماقي يا اخي و بالفعل كلماته تبين انه عرف الظالم من المظلوم و ميّز بينهما ..
اشكرك على مرورك اخي العزيز لا حُرمنا من تواصلك يا حسيني ...