رواية (( اقتلوا نعثلاً فقد كفر )) ، جاءت من طريق سيف بن عمر ، قال يحيى بن معين : وابن أبي حاتم : ضعيف الحديث ، وقال النسائي : كذاب ، وقال ابن حبان : يروي الموضوعات عن الأثبات ، قال وقالوا : إنه كان يضع الحديث ، وقال الدارقطني : متروك ، وقال ابن أبي حاتم : مرّة : متروك الحديث ، يشبه حديثه حديث الواقدي، وقال أبوداود : ليس بشيء وقال ابن عدّي : عامّة حديثه منكر .
رواية (( اقتلوا نعثلاً فقد كفر )) ، جاءت من طريق سيف بن عمر ، قال يحيى بن معين : وابن أبي حاتم : ضعيف الحديث ، وقال النسائي : كذاب ، وقال ابن حبان : يروي الموضوعات عن الأثبات ، قال وقالوا : إنه كان يضع الحديث ، وقال الدارقطني : متروك ، وقال ابن أبي حاتم : مرّة : متروك الحديث ، يشبه حديثه حديث الواقدي، وقال أبوداود : ليس بشيء وقال ابن عدّي : عامّة حديثه منكر .
:cool:
الغبي الذي قال لي هذا هو انت وعلمائك..
هذه روايات بغض عائشة لعثمان وتحريضها على قتله
روى اكثر محدثيكم واكبر مؤرخيكم ان عائشة تألب الناس وتحرضهم على قتل عثمان، منهم المسعودي في كتابه أخبار الزمان، وسبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص / 64، ط. بيروت، وأعلام المؤرخين: مثل ابن جرير وابن عساكر وابن الأثير وغيرهم، ذكروا في أحداث قتل عثمان أن عائشة كانت تحرض على قتله بالجملة المشهورة عنها: اقتلوا نعثلا فقد كفر!!
وذكر ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج6 / 215، ط. إحياء التراث قال: قال كل من صنف في السير والأخبار: أن عائشة كانت من أشد الناس على عثمان، حتى أنها أخرجت ثوبا من ثياب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فنصبته في منزلها، و كانت تقول للداخلين إليها: هذا ثوب رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يبل، و عثمان قد أبلى سنته! قالوا: أول من سمى عثمان نعثلا عائشة، و النعثل: الكثير شعر اللحية و الجسد، و كانت تقول: اقتلوا نعثلا، قتل الله نعثلا!!
قال: ورى المدائني في كتاب " الجمل " قال: لما قتل عثمان، كانت عائشة بمكة وبلغ قتله إليها وهي بشراف، قال: بعد النعثل وسحقا!!
ونقل ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: ج6 صفحة 216 قال: وقد روي من طرق مختلفة أن عائشة لما بلغها قتل عثمان و هي بمكة، قالت: أبعده الله ! ذلك بما قدمت يداه وما الله بظلام للعبيد!!
حينما تقرءون في التاريخ أن أم المؤمنين كانت تتفوه وتتكلم بهذه الجملات على عثمان، لا تحكمون بكفرها وضلالتها!! ولكن إذا سمعتم من شيعي يتكلم بأقل من هذا في عثمان، تكفروه وتأمرون بقتله!!
والجدير بالذكر أن أقوال عائشة في شأن عثمان متناقضة، فقد ذكر المؤرخون أنها لما سمعت بأن الناس يايعوا عليا بعد عثمان، غيرت كلامها وأظهرت بغضها وحقدها لعلي بن أبي طالب (ع) فقالت: لوددت أن السماء انطبقت على الأرض إن تم هذا.. قتلوا ابن عثمان مظلوما!!
والان مارايك في هذه التناقضات العائشية المنقولة في اصح كتبكم هل ستاتي وتتهم كتبك وكبار علماؤك بالتحريف
اسمع ياحفيد نعثل اسلوبك مكشوف في محاولة تضعيف الرواة فقد جربه الكثير قبلك ..
غير اسلوبك هذا في تضعيف الرواة فالامر واضح لاينكره احمق..
والسلام