وإذا هـــم بــــفارس قـــرشـــــي ترجــــف الأرض خيفــة إذ يطاها
قائلاً: ما لها ســــــواي كفـيـــــل هــــــذه ذمــــة عـلــــــي وفــاها
ومشــى يطلــب الصـفــــوف كما تمشي خماص الحشا إلى مرعاها
فانتضـــــى مشـــــرفـية فـتلقـــى ساق عـمـــرو بضــربة فـبـــراها