بسمه تعالى
أحسنتم وفقكم الرحمن و أدام عطائكم أخي الطيب المؤمن أبو أسد البغدادي ..
يقولون أن هذا المشهد حدث و عائشة جارية صغيرة لا يتعدى عمرها عشرة سنوات
فقلت إن كانت صغيرة السن و هذا تفكيرها الخبيث فكيف عندما كبرت و قادت معركة الجمل
بهذه الرواية صفعة لكل من يقول أن عائشة ساذجة كلمة تجيبها و كلمة توديها و قد " ضحكوا " عليها و أخرجوها في معركة الجمل ..
فمن كانت بسن صغيرة و تفكر بهذا الدهاء و الخبث هل تخدع بكلام فلان و علان بحرب الجمل ؟
مسددين بمن تبغضه عائشة أخي المكرم أبو أسد ..