هذا الخوف والاستلاب والرؤية الضبابية وتشتت الأفكار والبعد عن حنكة
الأغلبية السياسية التي تثبت قدمها ... وصرف بعض الكتل أذهانها إلى مصلحتها
هي وإسقاط حليفا في تحالفها الوطني بشكل أو بآخر والنظر له كمنافس
مستلب لإرادتها ؛ فإما تصعد هي أو تسقطه ... جعل التحالف الوطني هش
إلا ِمن قوة مَنْ هو في القيادةلحفظ مركزه ...
وخير دليل على ذلك تراشق الأخوة الأعداء بالملفات التي لو ظهرت لتزلزل
عرش الجميع ... من قادة دين مزيفين وقادة سياسة لايفقهون عنها شيئا ً