استاذنا الفاضل د العطية ،،،لقد كشفت اصل المرض والواقع في المجتمع العراقي بافراده ومكوناته ،،
بودي استاذنا الفاضل تعليقة صغيرة بالمناسبة ،،،
هل قدر للعراق ان ينتظر الخلاص والفرج ويبقى يأن ويتجرع المر والموت والفزع ،،
دون خلاص ،،
هل قدر لهذا الشعب خلاصه وفرجه في الامام الحجة المنتظر في ملحمته الخالدة المنتظرة ،،،
ربما ذلك