لاشك أن الذي يتهاون في صلاته، تمر عليه الأيام والليالي، والسنون تجر وراءها السنون، وينقضي عمره.. وإذا هو صفر اليدين مفلسٌ، يقلب كفيه حسرة على ما فرط في جنب الله، وحينئذ لا ينفع الندم ولات حين مناص!.
<<
<<
إن البعض يعلق تفاعله في الدعاء، على جو خاص، وجمع معين.. والحال أن عليه التحرر من كل قيد، فهو -تعالى- جليس من ذكره أينما كان، وهو الذي يحب أن يدعى في كل حال
إن اللجوء إلى الضرب والألفاظ النابية، يذهب ببهاء الحياة الزوجية، ويحدث شرخا من الصعب أن يلتئم، حتى بعد عودة الصفاء مرة أخرى
<<
<<
إن الاستناد إلى الأوهام، واللجوء إلى السحرة والمشعوذين، من الأساليب الخاطئة التي يتبعها البعض.. والحال أن الحل الصحيح -لمن يشتكي تغيراً في نفسه أو في الغير- هو أن يراجع سلوكياته، لعله هو السبب، واللجوء إلى مقلب القلوب والأبصار.