وكأنه من نوع ثورات الربيع العربي يستخدمها اعداء روسيا التقليديين ومنافسيهم في القضايا العالمية والاستراتيجية
السيناريوا الاسوء بتصوري - الان الغرب نقل ساحة الصراع والتهديد للمصالح العليا القومية الروسية الى حدودها الاستراتيجية
ماذا لو استطاع الغرب النفوذ الى اوكرانيا من خلال حكومة توالي الغرب وربما سيجعلون منها من دول الاتحاد الاوربي
وبهذا تصبح كدولة اوربية وربما تشترك معهم في اتفاقيات دفاع مشترك
وهنا لا يمكن تصور سكوت روسيا - فاما التنازل في ملف سوريا او استقبال الصفعة التي تواجهها في اوكرانيا
او التدخل العسكري وفرض القوة في اوكرانيا
وهذا وحده يكفي الى شرارة حرب بين القوى العضمى
اليوم ما وصلت اليه احداث اوكرانيا اذا لم تشهد انفرج فانه تصعيد خطير جدا ومرافق للتصعيد بين القوى الكبرى في العالم وخاصة الملف الاستراتيجي في الشرق الاوسط
الى ماذا سيؤدي صراع الرمحان وماذا سيؤدي التنافس التصعيدي بينهم - هذا يشكل علامة استفهام كبيرة خاصة بعد فشل جنيف 2
لعل هذا احد مؤشرات ما يسمى الحرب الكبرى - العالمية في اخر الزمان وفي ظل فرضية عصر الظهور المحتملة والله اعلم
الى ماذا سيؤدي صراع الرمحان وماذا سيؤدي التنافس التصعيدي بينهم - هذا يشكل علامة استفهام كبيرة خاصة بعد فشل جنيف 2
لعل هذا احد مؤشرات ما يسمى الحرب الكبرى - العالمية في اخر الزمان وفي ظل فرضية عصر الظهور المحتملة والله اعلم
ويؤيد ذلك الروايات التي تتحدث عن الحرب العالمية وحروب واختلاف في مختلف بقاع العالم من شهر صفر الى صفر ، الا ان الشرارة ستكون سوريا . وحسب الروايات سينزل الترك الخزر بني قنطورة من باب أرمينية في حين ينزل بني الاصفر الروم الى الاعماق (حلب) والسواحل في الشام.