سيدتي ومولاتي الطهر المطر ،،
عذراً ان لم أكن في جلالك ،فاني قذ سبحت في ملكوت الدنيا وزخرفها ،،وازينت لي بما أحب وأرضى ،،وبذا فقد آنستها فترة ،
عذراً مولاني ،،
هل في ذلك من سماح ،،
عذراً لن لم في حضرت بهائك ،،
فأنت وما انت ،،
فالسلام عليك يا سيدة البهاء الأعظم ،،
السلام عليك يا أبية الظيم والقهر ،،