المحتوم لا يقع فيه البداء على الإطلاق لأن وقوع البداء فيه يستلزم تكذيب الله تعالى في إخباراته المحتومة وكذلك يؤدي إلى تكذيب ملائكته ورسله وحججه (ع) كما أفادت الروايات المتواترة ، فدعوى بأنه من الممكن وقوع البداء في المحتوم مخالف للأخبار القطعية الصدور
المحتوم لا يقع فيه البداء على الإطلاق لأن وقوع البداء فيه يستلزم تكذيب الله تعالى في إخباراته المحتومة وكذلك يؤدي إلى تكذيب ملائكته ورسله وحججه (ع) كما أفادت الروايات المتواترة ، فدعوى بأنه من الممكن وقوع البداء في المحتوم مخالف للأخبار القطعية الصدور
أحسنتم ، فلا يقع البداء فيما هو محتوم ، لكن لا مانع من وقوعه في تفاصيله كالوقت والتوقيت ومقدار البلاء وأمثال ذلك