اوصلنا " جدر البهلول " الى شرائط علامات الظهور
وهذه مسألة غيبية بالعموم تفاصيلاً وتحققاً إلا بقدر العمل وفق التوجيهات المعصومة بالعمل على تعجيل الفرج في زمن الغيبة الكبرى من خلال حسن التدين
مع ملاحظة أنّ شدة الحال والضرف وشدة انحراف وتطرف الناس جميعا في ظاهر توصيف العلامات قبل الظهور لا يعني الابتعاد عن تحقق توقع اليوم الموعود بل العكس ،،، وهذا من عجائب الامور لمن يتأمل