لو تلاحظ اخينا الموالي ابراهيم من الجزائر ان الوهابية تشكك في الائمة التسعة من ولد الامام الحسين وتشر الشبهات بين الحين والاخر على ذلك رغم انه ثابت في بطون اهم كتبهم وهو نفس الشي الذي تحاول فيه الماسونية العالمية اثارة الشبهات على الامامه وعلى الائمة التسعة من ولد الامام الحسين فهنا تتطابق المواقف وتتحد الروى والمقاصد والاهداف
الماسونية = الوهابية