يا صاحبي إن عمرنا يمضي مسرعاً، لا نعرف كيف كبرنا فجأة وبان الشيب لدى التأمل بمنعرجات العمر في المِراة.
يا صاحبي بَدا علينا الكِبَر وبعد لم نهنأ بتحقيق أحلام الطفولة وأمال الشباب التي صار كلاهما أضغاث وهباء.
اروع ماقرأت
مشكور
حفظك الله ورعاك يافيلسوف
تحياتي لك