لصار ابن صبحة معارضا سياسيا
وعاد الى الحكم وتحت حماية الغرب كما كان
ابشرك ثلاث ارباع العراق جاهز ان يستقبل رغدة او اي شخص بعثي قابع بالاردن الصدامية العميلة
صوج الحكومة .
وخاصتا حكومة المالكي
ماعرفوا الشعب والجيل الجديد على صدام وتركو الاعلام بيد اتباع صدام مع الاسف .
ولعنة الله على صدام واتباعه