المؤمن هنّـأ و استبشـر
للسبط بميـلاد الأكبـر
مثل علـي فـي هيبتـه
و شبيه محمـد الأطهـر
فازداد الكـون بمقدمـه
يتلألأ كالبـدر الأنـور
صرع الأبطال و جدّلهم
و حسين والده استبشر
بطل ليث فـي سطوتـه
هو طهر من طهر أطهـر
ضحّى بالروح و لم يُقهر
يوم الطف فكان الأقـدر