أذا نصف دينك تأخذيه من عائشة فمن أين النصف الأخر ..!!
إذا عائشة بهذا العلم لماذا لم تكن هي الخليفة من بعد الرسول صلى الله عليه وآله ..!!
كيف تكون عائشة أحب الزوجات إلى الرسول صلى الله عليه وآله .. فهل الرسول والعياذ بالله غير عادل مع بقية زوجاته ..!!
النصف الاخر من اتباع سنة نبينا الكريم صلوات الله عليه وقصد حبيبنا المصطفى بان عائشة رضوان الله عليها عندها اكثر الاحاديث النبوية الشريفة يا جهلة
صلوات الله عليه عادل مع جميع زوجاته ايها الرافضي لكن قلبه يعشقها اكثر ولم نقل انه فرق بينهم يا رافضي
هداك الله
النصف الاخر من اتباع سنة نبينا الكريم صلوات الله عليه وقصد حبيبنا المصطفى بان عائشة رضوان الله عليها عندها اكثر الاحاديث النبوية الشريفة يا جهلة
صلوات الله عليه عادل مع جميع زوجاته ايها الرافضي لكن قلبه يعشقها اكثر ولم نقل انه فرق بينهم يا رافضي
هداك الله
نحن نتكلم بشئ علمي وليس بكلام ان شائي
لم يجب أحد على الموضوع
كل اجوبتكم خارجه عن صلب الموضوع
حين ننتقد عائشة ونعاديها، لا لأنها بنت أبي بكر، بل لسوء تصرفها وسوء معاملتها مع آل رسول الله (ص)، ولأنها كانت تبغض عليا (ع) وتعمل ضده وتثير المسلمين عليه، وإلا فإنا [ نحب محمد بن أبي بكر ـ أخيها ـ لأنه نصر الحق وتابع الإمام علي (ع) ].
أما عائشة فما حافظت على مكانتها بل سودت تاريخها بأعمالها المخالفة لكتاب الله وحديث النبي (ص) فما أطاعت زوجها ولا أطاعت ربها!!
إيذاء عائشة للنبي (ص) في حياته
ذكرها بعض أعلامكم أيضا منهم: أبو حامد محمد الغزالي في كتابه إحياء العلوم:ج2/ الباب الثالث كتاب آداب النكاح / 135، والمتقي الهندي في كنز العمال ج7/116، وأخرجه الطبراني في الأوسط والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد من حديث عائشة قالوا: و جرى بينه (ص) و بين عائشة كلام حتى أدخل النبي (ص) أبا بكر حكما بينهما، و استشهده، فقال لها رسول الله (ص) تكلمين أو أتكلم؟ فقالت: بل تكلم أنت و لا تقل إلا حقا!
فلطمها أبو بكر حتى دمي فوها وقال: يا عدوة نفسها! أو غير الحق يقول؟ فاستجارت برسول الله (ص) وقعدت خلف ظهره، فقال له النبي (ص): لن ندعك لهذا ولم نرد هذا منك.
قال أبو حامد الغزالي في نفس الصفحة: وقالت له مرة في كلام غضبت عنده: أنت الذي تزعم أنك رسول الله؟! ـ قال وذلك حين صباها ـ فتبسم رسول الله (ص) واحتمل ذلك حلما وكرما.
وأخرجه أبو يعلى في مسنده وأبو الشيخ في كتاب الأمثال
قال الغزالي: وقال (ص) لها: إني لأعرف رضاك من غضبك.
قالت: وكيف تعرفه يا رسول الله؟ قال (ص): إذا رضيت قلت: لا وإله محمد، وإذا غضبت قلت: لا وإله إبراهيم.
قالت: صدقت... إنما أهجر إسمك
بالله عليكم! أنصفوا..! أما كان رسول الله يتأذى من هذه التعابير القارصة والكلمات اللاذعة حين يسمعها من زوجته؟!
والمفروض أن تتصاغر الزوجة لزوجها وأن تحترمه وتخضع له ولا تتجاسر عليه بكلام يؤذيه، وكذلك المفروض على المؤمنين والمؤمنات أن يكرموا النبي (ص)
فكيف يأمرنا عليه أفضل الصلاة والسلام بأخذ نصف ديننا من عائشة وهي التي كانت من أشد المبغضين لعلي (ع) إلى درجة أنها خرجت لقتاله، وأشعلت نار الفتنة والحرب في البصرة عليه وهو إمام زمانها حينذاك
وكلنا يعرف أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله الواردة في كتب الشيعة والسنة ( إنه لايحب عليا إلا مؤمن سعيد الجد طيب الولادة ، ولايبغضه إلا منافق شقي خبيث الولادة )
بعد هذا كيف نأخذ نصف الدين من عائشة ؟
التعديل الأخير تم بواسطة قنوان دانية ; 12-11-2007 الساعة 09:43 AM.