اولا : انا لا احتج على كتاب الله ولكن احتج على التفسير الناقص للفهم والادراك .
ثانيا : أنه يحق لله سبحانه وتعالى ما لا يحق لغيره من سائر مخلوقاته وأن الله لا يُسأل عما يفعل و أن الله يفعل ما يشاء .
خلطت خلطا عجيبا كلامنا عن قواعد اللغة وليس الصفات حتى تقول ان الله يفعل كما يريد
هذا طعن في القران بانه نازل خلاف قواعد اللغة العربية
فان كان الله استعمل صيغة الجمع لنفسه فهذا يدل على صحته في اللغة
ثالثا : إن في صفات الجمع التي نزلت في اشخاص محددين ,ربما إنها صفات يمكن ان تنطبق على الفرد والجماعه وربما يكون المراد حث المؤمنين على الاتصاف بهذه الصفات .
اما الولاية على حد قولكم فإنها في الايه لعلي رضي الله عنه حينها لا يمكن ان يتصف بها غيره من المؤمنين ولا يمكن ان تكون لحث المومنين لكي يصبحوا اولياء .
هنا الكلام طبعا نحن قائلين بامامة اثني عشر اماما
فهؤلاء يتصفون بصفة الولاية فلهذا اتي بصيغة الجمع