قال ابن تيمية الناصبي في كتابه منهاج السنة ج2 صفحة 202 : ان علياً (ع) انما قاتل الناس على طاعته لا على طاعة الله، فمن قتل النفوس على طاعته كان مريداً للعلو في الارض والفساد، وهذا حال فرعون والله تعالى يقول : { تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الارض ولا فساداً والعاقبة للمتقين.
ويقولون نحن نحب أهل البيت !!!!!!!!!!!!!!