في النوع الثالث والعشرين (معرفة صفة من تقبل روايته ومن ترد روايته ...)
وهو يتحدث عن المطعون فيهم من رواة صحيح البخاري وغيره ، وأنَّ قول بعض الأئمة لديهم لا يكون حجة على البعض الآخر ، ما نصه :
( ولو ذهب العلماء إلى ترك كل من تـُكـُـلـِّـمَ فيه لم يبق بأيدي أهل هذا الشأن من الحديث إلاّ اليسير !! ، بل لم يبق شيء !! ، ومن الذي ينجو من الناس سالماً !! . ) انتهى بحروفه .
ليس الجواب هو ما يكون بالضرورة الذي ببالك أن الجواب هو ما كان بالكتب وقد اجابكم
كلامك غير واضح
هل تقصد ابو طالب عليه السلام كافر من كتبكم
كتبكم كلها مرفوضة و معادية لأهل بيت النبوة
و حتى البوذية يقدر يستشهد عليك من كتبهم
فهذا غباء انك تلزمني من كتبك