العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية الجندي
الجندي
عضو برونزي
رقم العضوية : 22479
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,407
بمعدل : 0.23 يوميا

الجندي غير متصل

 عرض البوم صور الجندي

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : ali jaber المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-02-2009 الساعة : 11:48 PM


تتمة الرد
قالت محبة الصحابة : ( لي وقفة مع الخطبة التي وضعتها وتقول انها من الصدوق , واقول لك واثقة ان علماء الفرس وهم من يهود اصفهان نسبوا الكلام الى جعفر الصادق رضي الله عنه زورا ومن علماء الشيعة من اثبت ضعف روايات سندا ويبطل الاحتجاج بها ومنهم المرجع البحراني فعد الى ما قاله لتعلم الكم الهائل من الاكاذيب المختلقة والمتناقضة .... ) .


مناقشة المدعى :

نقول :
- إذا كان الصدوق هو من وضعها فقط وهو حسب افتراضكم الواهي انه من يهود أصفهان , فان من علمائكم أيضا من وضعها فهل يشمله انهم من يهود أصفهان .. وأسوق إليك هذه القائمة :


1- أبو علي الجبائي شيخ المعتزلة المتوفى 303

2- أبو القاسمالبلخي أحد مشايخ المعتزلة المتوفى 317

3- أبو أحمد عبد العزيز الجلودي البصريالمتوفى 332 كما في معاني الأخبار .

4- أبو جعفر ابن قبة تلميذ أبي القاسمالبلخي المذكور رواها في كتابه ( الإنصاف ) كما في شرح ابن أبي الحديد 1 : 69 وشرحابن ميثم .

4- الحافظ سليمان بن أحمد الطبراني المتوفى 3ص 60 كما في طريق القطبالراوندي في شرح النهج .

5- القاضي عبد الجبار المعتزلي المتوفى 415 : ذكر فيكتابه " المغنى " تأويل بعض جمل الخطبة ومنع دلالتها على الطعن في خلافة من تقدمعلى أمير المؤمنين من دون أي إيعاز إلى الغمز في إسنادها .

6- الحافظ أبو بكرابن مردويه المتوفى 416 ، كما في طريق الراوندي في شرح النهج.

7- الوزير أبوسعيد الآبي المتوفى 422 في كتابه ( نثر الدرر ونزهة الأديب .

8- أبو الفضلالميداني المتوفى 518 في مجمع الأمثال ص 383 قال : ولأمير المؤمنين علي رضي اللهعنه خطبة تعرف بالشقشقية لان ابن عباس رضي الله عنهما قال له حين قطع كلامه : ياأمير المؤمنين ! لو اطردت مقالتك من حيث أفضيت فقال : هيهات يا ابن عباس ! تلكشقشقة هدرت ثم قرت ] .

9- أبو محمد عبد الله بن أحمد البغدادي الشهير بابنالخشاب المتوفى 567 قرأها عليه أبو الخبر مصدق الواسطي النحوي ، وسيوافيك بعيد هذا، كلامه فيها .

10- أبو الحسن قطب الدين الراوندي المتوفى 573 رواها في شرح نهجالبلاغة من طريق الحافظين : ابن مردويه والطبراني وقال : أقول : وجدتها في موضعينتاريخهما قبل مولد الرضي بمدة ، أحدهما : أنها مضمنة كتاب " الإنصاف " لأبي جعفرابن قبة تلميذ أبي القاسم الكعبي أحد شيوخ المعتزلة وكانت وفاته قبل مولد الرضي . الثاني : وجدتها بنسخة عليها خط الوزير أبي الحسن علي بن محمد بن الفرات وكان وزيرالمقتدر بالله ، وذلك قبل مولد الرضي بنيف وستين سنة ، والذي يغلب على ظني أن تلكالنسخة كانت كتبت قبل وجود ابن الفرات بمدة .

11- أبو الخير مصدق بن شبيبالصلحي النحوي المتوفى 605 قرأها على أبي محمد ابن الخشاب وقال : لما قرأت هذهالخطبة على شيخي أبي محمد ابن الخشاب .. .. الخ.

12- مجد الدين أبو السعادات ابنالأثير الجزري المتوفى 606 ، أوعز إليها في كلمة " شقشق " في النهاية ج 2 : 294فقال : ومنه حديث علي في خطبة له : تلك شقشقة هدرت ثم قرت .

13- أبو المظفر سبطابن الجوزي المتوفى 654 في تذكرته ص 73 من طريق شيخه أبي القاسم النفيس الانباريبإسناده عن ابن عباس فقال : تعرف بالشقشقية ذكر بعضها صاحب نهج البلاغة وأخل بالبعضوقد أتيت بها مستوفاة ثم ذكرها مع اختلاف ألفاظها .

14- عز الدين ابن أبي الحديدالمعتزلي المتوفى 655 قال في شرح النهج 1 : 69 . قلت : وقد وجدت أنا كثيرا من هذهالخطبة في تصانيف شيخنا أبي القاسم البلخي إمام البغداديين من المعتزلة وكان فيدولة المقتدر قبل أن يخلق الرضي بمدة طويلة . ووجدت أيضا كثيرا منها في كتاب أبيجعفر ابن قبة أحد متكلمي الأمامية وهو الكتاب المشهور بكتاب " الإنصاف " وكان أبوجعفر هذا من تلامذة الشيخ أبي القاسم البلخي رحمه الله تعالى ومات في ذلك العصر قبلأن يكون الرضي رحمه الله تعالى موجودا .

15- أبو الفضل جمال الدين ابن منظورالإفريقي المصري المتوفى 711 قال في مادة ( شقشق ) من كتابه ( لسان العرب ) ج 12 : 53 : وفي حديث علي رضوان الله عليه في خطبة له : تلك شقشقة هدرت ثم قرت . 28 - مجدالدين الفيروز آبادي المتوفى 816 / 17 أوعز إليها في القاموس ج 3 : 251 قال : والخطبة الشقشقية العلوية لقوله لابن عباس لما قال له : لو اطردت مقالتك من حيثأفضيت : يابن عباس ! هيهات تلك شقشقة هدرت ثم قرت .
16-الحافظ يحيي بن عبد الحميد الحماني المتوفى 228 كما في طريق الجلودي في العللوالمعاني .


فهؤلاء هم علماء السنة وشيوخهم وقد نقحوا وحققوا واقروا بهذه الخطبة فهل هم يهود كما تدعي ( محبة الصحابة ) فاترك لها الإجابة عليه مع إني موقن بان الالتفاف والمراوغة والتعصب من صفات السلفية والوهابية ... ........يتبع




من مواضيع : الجندي 0 اجابة طلب شرح مسالة 597 منهاج الصالحين / السيستاني
0 جواب السائل حول زوجة توفي زوجها ولم . . . وهي موظفة
0 سؤال احد الاخوة الاعضاء اختفى وهذه اجابته
0 سيدة نساء الجنة تسقط اسطورة البيعة
0 المكان من شرائط الصلاة والفضاء من شرائط الوضوء

الصورة الرمزية الجندي
الجندي
عضو برونزي
رقم العضوية : 22479
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,407
بمعدل : 0.23 يوميا

الجندي غير متصل

 عرض البوم صور الجندي

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ali jaber المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-02-2009 الساعة : 11:50 PM


تتمة الرد
قالت محبة الصحابة : ( في الخطبة المزعومة الكثير من الدلائل التي تؤكد إنها ليست لعلي رضي الله عنه ففيها نواح وعويل وانهزامية وتخلي عن حقه وألفاظ لا تتلائم مع من كتب نهج البلاغة وهذه الصفات ليست لمن مثل علي رضي الله عنه وهو معروف بالشجاعة وان كان معصوما عندكم فكيف يرضى بتركها وهو تكليف من الله تعالى وهذا مخالفة لأوامره والمؤمنون مأمورون بالطاعة فكيف بقيادة وحفظ الإسلام ؟ اما انه سكت عن المطالبة بسبب الخوف فإذن لا يستحق الإمامة لان الخائف لا يكون إمام المسلمين وليست صفات العصمة فقد نقضها ليست مرة واحدة بل 3 مرات !!!!
بربك هل هذا أسلوب علي بن أبي طالب اعلم وأفصح من في الأرض عندكم ؟
اما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لو لا حضور الحاضر وقيام الحجة بوجود الناصر وما اخذ الله على العلماء ان لا يقارّوا على كظة ظالم ولا سغب مظلوم لالقيت حبلها على غاربها ولسقيت اخرها بكأس اولها ولالفيتم دنياكم هذه ازهد عندي من عفطة عنز .
أي ناصر وماذا يقصد بالحجة ؟ ومن نصره وقد تخاذل شيعته عنه بعد قتل عثمان رضي الله عنه )



مناقشة المدعى :

في الواقع إن هذا الإيراد ليس بجديد لكنه جديد على المستجد فانه جهل المراد من كلام الإمام عليه السلام , من أمثال – محبة الصحابة- وغيرها الكثير ممن اتخذوا الجهل والعمى طريقا لهم , ولا عجب أنهم ليسوا من أهل العلم والفن , ولا عجب أيضا إن هناك الكثير من أعلامهم ومحدثيهم وكتّابهم ونقادهم, لا يدرك معنى كلام أمير المؤمنين عليه آلاف التحية والسلام , لأسباب واضحة , إما انه أعجمي وليس بعربي , وأما انه ناصبي يعرف الحق ويحرفه عن موضعه , وإما انه جاهل به .. والجميع في كفة واحدة !! فكيف - بمحبة الصحابة- التي قد لا ترقى لإعراب آية من القرآن ارتجالا .. فلا لوم على الجاهل بجهله ..

- قال الإمام عليه السلام : ( أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ) هذا يمين أراد به عليه السلام تأكيد كلامه وهو : أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لولا تحقق هذه الأمور الثلاثة لما قبلت بالخلافة , والأمور الثلاثة هي قوله عليه السلام : ( لو لا حضور الحاضر ) أي حضور الزمان الذي اخبره رسول الله عنه وأمره بالقيام بالخلافة , أي الخلافة المرتبة من قبل الغاصبين من باب الإلزام لهم بممارسة حقه المغصوب وها هو قد آن الاوآن كما اخبره رسول الله صلى الله عليه واله وقد دل الدليل على غصب حق أمير المؤمنين عليه السلام وبه قد اخبره رسول الله صلى الله عليه واله فهذا ما رواه الحاكم في مستدركه :3/140 حيث قال : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي , وكذلك في مجمع الزوائد :9/118 , وأيضا في المطالب العالية : 4/60 .
قال الإمام عليه السلام : ( وقيام الحجة بوجود الناصر ) وهنا تتساءل – محبة الصحابة – بصورة الإنكار :
(أي ناصر وماذا يقصد بالحجة ؟)
أراد «بالناصر» هنا: الجيش الذي يستعين به على إلزام الخارجين بالدخول في البيعة التي بايعوا فيها الثلاثة .وقد تتخذ – محبة الصحابة – هذا الكلام عن قبول الإمام عليه السلام بالبيعة حجة تتذرع به , فنقول : لماذا وافق الإمام عليه السلام بالبيعة ؟ لأنه لما كان يطمع منهم أن يرجعوا إلى النص في حال وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله) وقرب عهدهم به، لأجله لم يجعل البيعة طريقا إلى حقه، خصوصا مع ما انضاف إلى ذلك من إشارة الرسول (صلى الله عليه وآله) إلى عدم استتمام هذا الأمر له بعده فلما طال العهد وتقادم إنكار النص وصار كأن لم يوجد، ثم رأى إقبال الخلق بأسرهم عليه، لم يمكنه إلا القيام بالحق ونصرة الدين، كما قال (عليه السلام): ( والله لولا حضور الحاضر، وقيام الحجة بوجود الناصر) فعندما وجد الناصر قامت الحجة على الإمام (ع) .
- قال الإمام عليه السلام : (وما أخذ الله على العلماء أن لا يقاروا على كظة ظالم ولا سغب مظلوم ) أي عاهد الله تعالى على العلماء وهم هنا الأئمة الطاهرون أو مطلق علماء الدين كما قال رسول الله صلى الله عليه واله : ( إذا ظهرت البدع في ديني فعلى العالم أن يظهر علمه ومن لم يفعل فعليه لعنة الله ) , فعاهد الله تعالى العلماء أن لا يوافقوا على إشباع الظالم بطنه من مال المظلوم وان لا يرضوا على جوع المظلوم , ولا يسكتوا على المنكرات حال التمكن والقدرة .. فهذه هي الأمور الثلاثة التي بتحققها قبل الإمام عليه السلام هذه الخلافة .
- وقال عليه السلام : ( لألقيت حبلها على غاربها ولسقيت آخرها بكاس أولها ولألفيتم دنياكم هذه ازهد عندي من عفطة عنز ) هنا شبه الإمام عليه السلام الخلافة بالناقة التي ينزل عنها راكبها ثم يضع عنانها على عنقها ولا يبالي من يأخذها أي تركتها تذهب أين ما تريد ويتصرف فيها من يشاء .. ولسقيت آخرها أي تركتها آخرا كما تركتها أولا , والمراد من الترك هنا , ترك الخلافة الدنيوية المزعومة , لأنهم عندما قرروا الخلافة بالشورى وترك النص , ترك الإمام عليه السلام خلافة الشورى ولما تحققت الأمور الثلاثة الأنفة الذكر قبلها الإمام عليه السلام من باب الإلزام وأيضا قيام الحجة بتحقق الأمور الثلاثة ولولا تحقق الأمور هذه فان الدنيا وبما فيها الخلافة المزبورة في راي الإمام عليه السلام ازهد واهون عنده من عطسة عنز وهو المراد من قوله (ع) : (عفطة عنز) أي عطسة عنز وهو مختار ابن أبي الحديد المعتزلي وأكثر الشراح .
- قالت ( محبة الصحابة ) في مقدمة كلامها عن الخطبة : (ففيها نواح وعويل وانهزامية وتخلي عن حقه وألفاظ لا تتلائم مع من كتب نهج البلاغة وهذه الصفات ليست لمن مثل علي رضي الله عنه وهو معروف بالشجاعة) فلم نرى النواح ولا العويل ولا الانهزامية ولا التخلي عن الحق ولكن لحظنا جهل المدعي الذي تعجل على كشف شخصيته ومدى جهله باللغة العربية والبلاغة , ولو تأمل في النص جيدا للاح له أن الإمام في خطبته هذه وافق على الخلافة بسبب تحقق الأمور الثلاثة التي مر ذكرها ..
ولكن الكلام كل الكلام في أن الإمام كان شجاعا فلماذا لم يأخذ حقه ؟ سؤال يتذرع به البلهاء من السلفية نجيبهم عليه :

إن الخروج بالسيف إذا كان العدو ظاهر العصيان , كما كان معاوية كذلك , وأما أبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان فكانوا على ظاهر الإسلام مقيمين على الشرع , والارتداد كان أمرا خفيا لم يمكن إقامة البرهان عليه إلا بالبينة .
ألا ترى أن إبليس كان كافرا في قلبه مؤمنا بظاهره , فلو اخبر اللّه تعالى عنه فربما لم يقبل الملائكة منه . فخلق اللّه تعالى آدم وأمره بسجدته ليظهر بذلك دخلة أمره وعقيدته . فعلى (ع ) عند الله كآدم (ع ) . وأيضا ليس في الشرع قتل كل كافر. ألا ترى انه لا يجوز قتل أهل الذمة مع كفرهم , لقبولهم الجزية ؟ كذلك هاهنا فربما كان قتلهم غير جائز.
وأيضا قال النبي صلى الله عليه واله : (يا على , أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) وهارون لم يقاتل عبدة العجل حين رأى ارتدادهم وقال في عذره : (إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين ) , فهل يبقى لمثل هذا التساؤل ظل , فعلي عليه السلام هو باب مدينة علم الرسول صلى الله عليه واله فهو أدرى بما هو عليه وما هم عليه .... يتبع



من مواضيع : الجندي 0 اجابة طلب شرح مسالة 597 منهاج الصالحين / السيستاني
0 جواب السائل حول زوجة توفي زوجها ولم . . . وهي موظفة
0 سؤال احد الاخوة الاعضاء اختفى وهذه اجابته
0 سيدة نساء الجنة تسقط اسطورة البيعة
0 المكان من شرائط الصلاة والفضاء من شرائط الوضوء

الصورة الرمزية الجندي
الجندي
عضو برونزي
رقم العضوية : 22479
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,407
بمعدل : 0.23 يوميا

الجندي غير متصل

 عرض البوم صور الجندي

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ali jaber المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-02-2009 الساعة : 11:51 PM


تتمة الرد
قالت محبة الصحابة : (أسلموا كرهاً وأبطنوا غير ما أظهروا ، طمعاً في أنيطفئوا نور الله ، وتربصوا إنقضاء أمر الرسول ، وفناء مدته ، لما أطمعوا انفسهم فيقتله،
من يقصد أسلموا كرها وأبطنوا غير ما أظهروا؟
هل يقصد أبا بكر الصديق وعمر وعثمان رضي الله عنه؟
إن كان هذا وهو على الأرجح فقد جحد ما قال الله تعالى بحقالمهاجرين الأولين وهل يعلم الخلق أكثر من الخالق ؟
ما لكمكيف تحكمون ؟ أنظر ما قال الله في حقهم رضي الله عنهم
ْ{وَالَّذِينَآمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْوَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌكَرِيمٌ }الأنفال74
{الَّذِينَآمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْوَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ}التوبة20
{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَوَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْوَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُخَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة100
{وَالَّذِينَهَاجَرُواْ فِي اللّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَاحَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ}النحل41
{وَالَّذِينَهَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُاللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ }الحج58
وكيف بالله عليك يقول الله من يوالي علي لهالجنة وليعمل ما شاء ؟ هل يقتل ويزني ويسرق يدخل الجنة بإمامة علي ؟
أين آيات العمل والجاد في سبيله ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
فكر بالأمر لا تسمع قولالجاهلين ..
ولي معك وقفات بإذن الله تعالى ، واعلم أن لوهناك نص محكم في القرآن لأتبعناه جميعا قبلكم( .



مناقشة المدعى :

- نعم , فان ابابكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان اسلموا كرها وأبطنوا غير ما اظهروا , طمعا في أن يطفئوا نور الله , وتربصوا انقضاء أمر رسول الله صلى الله عليه واله وفناء مدته , وفعلوا ما فعلوا للاستحواذ على حكم الإسلام والمسلمين وعلموا أن هناك خطوط حمراء لا يجوز تخطيها من قبيل لا يجوز قتل من نطق الشهادتين ظاهرا فنطقوا بالشهادتين في الظاهر وعلموا إنهم إن ادعوا أية دعوة وحملوا سيوفهم , فلم يقاتلهم احد من المسلمين لأنه لا يجوز القتل إلا للكافر المتظاهر بالكفر علنا فهم بهذا المكر وصلوا إلى ما وصلوا إليه من التسلط على رقاب المسلمين ...
- أنا نظرت إلى هذه الآيات الكريمة فلم أجد فيها أبا بكر ولا عمر ولا عثمان ولينظر معي من شاء مرة أخرى .. فهل للمدعي أن يبين لنا أين نجد ما ذكره .. فما حكمنا إلا ما علمنا من مصادركم التي ضربت عدالة صحابتكم !!
- نعم هناك نص محكم تشهد به مصادركم ولم تتبعوه تعصبا منكم وتحريفا للحق وان أردتم ذلك فراجعوا بذلك مصادركم المستفيضة به ..





وقالت محبة الصحابة : ( إن خطبته التيكتبتها وبيعته هي من كتاب نهج البلاغة وهي لعلي رضي الله عنه فهل سترميها في سلةالمهملات ؟ لقد بايع وحذر من الخروج عن الجماعة ، ومن خرج عنهم ويأبى الطاعة فيقتل .. وأعترف رضي الله عنه بالشورى وهي طريقة الأنتخاب فأين الإمامة التي له ؟ لماذالم يذكرها في خطبته وأنها إلهية ومن جحدها يدخل النار بل إنها أعلى من النبوة ؟
(إنه بايعنيالقوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أنيختار، ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعواعلى رجلوسموه إماماً كان ذلك لله رضى، فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرجمنه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه الله ما تولى( .

إن ما حصل في السقيفة كانرحمة من الله لولاه لكان القتل بين المسلمين ولأنتقض الإسلام وهو بعد فتيا ً ،وتأكد أن لولا أبابكر الصديق وعمر الفاروق رضي الله عنه ما وصلت الخلافة لعلي رضيالله عنه (



مناقشة المدعى :

- إن هذه الخطبة بالذات نجلها و نقدسها وهي الحجة عليكم وانتم غافلون .
لكنّ ممّا يؤاخذ على – محبة الصحابة- انها قد تكون قرأت كتاب نهج البلاغة قراءة ناقصة، أو أنّها قرأت النهج كلّه لكنّها أخذت منه ما يسند مدّعاها أو ما يوافق آراء مذهبها ـ حسبما تتصوّر ـ فقط، وإلاّ كيف يفوتها الاطّلاع على تلك النصوص الواضحة والجلية في مطالبة الإمام (عليه السلام) بحقّه في الخلافة، وتظلّمه من ذلك في أكثر من مورد من النهج .
- أمّا الكتاب الّذي بعثه الإمام (عليه السلام) إلى معاوية، فقد تحدّث فيه الإمام (عليه السلام) وفق قاعدة الإلزام، وهي القاعدة الّتي تستعمل في مقام الاحتجاج على الخصوم وإلزامهم بما ألزموا به أنفسهم من قبل..
بمعنى: إن كان معاوية يرى صحّة خلافة الّذين سبقوا الإمام (عليه السلام) وأنّ المسلمين قد بايعوهم، فما يكون لمعاوية بعد هذا إلاّ الانصياع للأمر الّذي ألزم به نفسه ويبايع للإمام (عليه السلام) ; لأنّه قد بايع الإمام (عليه السلام) القوم الّذين بايعوا السابقين عليه، وإلاّ فيكون ممّن اتّبع هواه فتردّى، الأمر الّذي أشار إليه الإمام (عليه السلام) في نهاية رسالته إليه: ( ولعمري يا معاوية! لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمنّ أنّي كنت في عزلة عنه إلاّ أن تتجنّى ; فتجنَّ ما بدا لك ) .

وكلامه (عليه السلام) هنا إنّما جرى وفق مقتضى الحال، وحسب القواعد البلاغية الّتي تلزم الإتيان للمنكِر بكلّ الوسائل الممكنة للإثبات، وقاعدة الإلزام هنا هي إحدى الوسائل النافعة في المقام، بل وجدنا مَن يذكر هذا الإلزام الّذي أشرنا إليه هنا، بصريح العبارة عنه (عليه السلام)..
قال الخوارزمي الحنفي في كتابه المناقب: ومن كتب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، قبل نهضته إلى صِفّين، إلى معاوية ; لأخذ الحجّة عليه: أمّا بعد.. فإنّه لزمتك بيعتي بالمدينة وأنت بالشام ; لأنّه بايعني القوم الّذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوا عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يردّ... إلى قوله: ولعمري لئن نظرت بعقلك دون هواك لَتجدني أبرأ قريش من دم عثمان، واعلم إنّك من الطلقاء الّذين
لا تحلّ لهم الخلافة
فقوله (عليه السلام): " وإنّما الشورى للمهاجرين والأنصار... "، بمعنى: إن كنت يا معاوية لا ترى الخلافة بالنصّ الإلهي، وإنّها تتمّ عندك بالاختيار واجتماع أهل الحلّ والعقد، فأمرها لا يعدو المهاجرين والأنصار، فهم أهل الشورى، وها هم قد بايعوني كما بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان من قبل، فما كان لك يا معاوية أن تردّ هذه البيعة أو تحتال عليها بأي حال.
وقوله (عليه السلام): " فإن اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً، كان ذلك لله رضا... " يشتمل على دلالة لطيفة، وهو أقرب للتعريض منه بالإقرار ; فمن المعلوم أنّه قد ناهض الخلفاء الثلاثة الّذين سبقوه (عليه السلام) جمع كبير من المهاجرين والأنصار، كما هو الثابت تاريخياً , فانظر كلّ من ذكر أخبار السقيفة، وتخلّف جماعة من الأنصار والمهاجرين ومعظم بني هاشم عن بيعة أبي بكر في حوادث سنة 11 هـ من: تاريخ الطبري 2 / 445، الكامل في التاريخ 2 / 325، البداية والنهاية 5 / 265، وغيرهم.
ولك أن تراجع أيضاً اعتراض بعض الصحابة على تنصيب أبي بكر لعمر نهاية حياته، وأيضاً معارضة آخرين لعبد الرحمن بن عوف عندما قرّر اختيار عثمان في قصّة الشورى المعروفة.. فلا يوجد إجماع على الثلاثة الّذين سبقوا الإمام (عليه السلام).

وهذا يا - محبة الصحابة- ليس اعتراف من الإمام عليه السلام فتأملي جيدا لان مثل هذا الكلام لا يفوته الا جاهل ..

- أما قولك : ( فأين الإمامة التي له ؟ لماذالم يذكرها في خطبته وأنها إلهية ومن جحدها يدخل النار ) , كما قلنا وكما توقعنا , فان - محبة الصحابة- قرأت من النهج مقتطفات فأخذت منه ما يسند مدّعاها أو ما يوافق آراء مذهبها المتعصب .. ولكن غاب عنها أو هي تجاهلت هذه الخطبة في ما جاء عنه (عليه السلام) في الخطبة المعروفة بـ: " الشقشقية ، حيث قال (عليه السلام): " أما والله لقد تقمّصها ابن أبي قحافة وإنّه ليعلم أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرحى، ينحدر عنّي السيل، ولا يرقى إلَيَّ الطير، فسدلت دونها ثوباً، وطويت عنها كشحاً، وطفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء، أو أصبر على طخية عمياء، يهرم فيها الكبير، ويشيب فيهاالصغير، ويكدح فيها مؤمن حتّى يلقى ربّه، فرأيت الصبر على هاتا أحجى، فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شجا، أرى تراثي نهباً، حتّى إذا مضى الأوّل لسبيله فأدلى بها إلى ابن الخطّاب بعده... " إلى آخر الخطبة.
فإذا كانت الخلافة شورى، وهي طريقة الانتخاب لها، كما تقول – محبة الصحابة- وقد تمّت بالإجماع على أبي بكر، وأنّ الله راض عن هذه الخلافة ; فلِمَ يتظلّم (عليه السلام) هنا ويقول بعد انعقادها: " وطفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء، أو أصبر على طخية عمياء، يهرم فيها الكبير، ويشيب فيها الصغير "؟!
وان ما حصل في السقيفة كان نقمة عليكم ولولاه لستقمتم ولهتديتم إلى صراط الحق المستقيم الذي انعم الله به علينا دونكم فما انتم عليه إنما هو سوء العاقبة , فحرروا أنفسكم من قيود الجهلة العتاة القتلة الذين ظللوا عليكم طرق الحق فعميتم عنها .......... يتبع


من مواضيع : الجندي 0 اجابة طلب شرح مسالة 597 منهاج الصالحين / السيستاني
0 جواب السائل حول زوجة توفي زوجها ولم . . . وهي موظفة
0 سؤال احد الاخوة الاعضاء اختفى وهذه اجابته
0 سيدة نساء الجنة تسقط اسطورة البيعة
0 المكان من شرائط الصلاة والفضاء من شرائط الوضوء

الصورة الرمزية الجندي
الجندي
عضو برونزي
رقم العضوية : 22479
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,407
بمعدل : 0.23 يوميا

الجندي غير متصل

 عرض البوم صور الجندي

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : ali jaber المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-02-2009 الساعة : 11:53 PM


تتمة الرد
وأخيرا قالت محبة الصحابة :(وقولك :
))
إنما وليكم اللهورسولهوالذينامنوا والذين يقيمون الصلاة ويؤتون الذكاةوهم راكعون((
والذينامنوا والذين يقيمونالصلاة ويؤتون الذكاة وهم راكعون - اي علي ابن ابي طالب واولاده الكرام من الحسنبعده والحسين مروراً بهم كلهم الى المهدي الغائب سلام الله عليه الذين بشر النبيبهم قال يكون بعدي اثنا عشر خليفة ...-لذلك استعمل الله الجمع ولمعلوماتك استعملالله الجمع حتى مع كلمةويؤتون الذكاةوهم راكعونلان الائمة كلهم تزكواوهم ركوع بالصلاة سلام الله عليهم (
قلت لك يا علي جابر أن تكتب الآية من القرآن الكريم حتى لا تخطأ فيها فهذالا يجوز وأكتب أسمها ورقم الآية ( يؤتون الزكاة ليس الذكاة(
هذا التفسير عن الرسول بما لم يقل لا يجوزوحذر منه صلى الله عليه وسلم ،وقد بشره بالنار .
الزكاة هيللأغنياء وعلي رضي الله عنه معروف بفقره وثم أنها لا تصح بخاتم بل بمقدار من المالمعين حسب النصاب أي بعملية حسابية فكيف حسبها بلحظات؟
أنكانت صحيحة وهي مختلف على صحتها فهي صدقة ليست زكاة لأن السائل طلب والزكاة تكونبدون طلب بل من فعل المزكي وقراره ، ثم كيف تعمم الآية على أولاده من بعده؟ وهيأصلا ً لم تذكر أسم علي بالنص كونها دليل قاطع على إمامة المسلمين لباقي الدهر ؟

أقسم بالله أخشى عليكم يوم الحساب يوم لا ينفع غيرالتمسك بكتاب الله والعمل الصالح( ..




مناقشة المدعى :


- قالت : (الزكاة هيللأغنياء وعلي رضي الله عنه معروف بفقره وثم أنها لا تصح بخاتم بل بمقدار من المالمعين حسب النصاب أي بعملية حسابية فكيف حسبها بلحظات؟أنكانت صحيحة وهي مختلف على صحتها فهي صدقة ليست زكاة لأن السائل طلب والزكاة تكونبدون طلب بل من فعل المزكي وقراره ، ثم كيف تعمم الآية على أولاده من بعده؟ وهيأصلا ً لم تذكر أسم علي بالنص كونها دليل قاطع على إمامة المسلمين لباقي الدهر ؟( هذهردوا عليها العلماء من قبل ان تخلق – محبة الصحابة- وفيها أمرين فقط لا غير :
1- إنّ الأحكام الشرعية في الإسلام تتضمن الزكاة الواجبة والمستحبة لأن جمع الزكاة تم بعد هجرة النبي إلى المدينة في حين أن السور المكيّة تتحدّث عن الزكاة أيضاً وكانت تحث المسلمين على أداء الزكاة في مكّة، والمراد منها حتماً الزكاة المستحبة أو الزكاة الواجبة التي لم تكن تجمع قبل زمن تشكيل الحكومة الإسلامية.
ونلفت النظر إلى ثلاث نماذج من الآيات الشريفة النازلة في مكّة :
- نقرأ في الآية الرابعة من سورة المؤمنون التي هي سورة مكيّة :
(وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ).
في هذه الآية الشريفة ذكرت صفة من صفات المؤمنين وهي أداء الزكاة، وبما أن هذه السورة مكيّة والآية نزلت قبل تشريع حكم الزكاة فنعلم أن المراد من الزكاة هنا هي الزكاة المستحبة.
- ونقرأ في الآية الثالثة من سورة النمل في وصف المؤمنين :
(الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلوةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ بِالاْخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ).
ومعلوم أن سورة النمل من السور المكيّة، وعليه يكون المراد من الزكاة هنا هي الزكاة المستحبة.
- ونقرأ في الآية 39 من سورة الروم :
(وَما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاة تُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ فأولئك هُمُ الْمُضْعِفُونَ).
فهذه السورة من السور المكيّة أيضاً والمراد من الزكاة هنا الزكاة المستحبة ... وبما إن – محبة الصحابة – قالت : ( فهي صدقة ليست زكاة لأن السائل طلب والزكاة تكونبدون طلب بل من فعل المزكي وقراره ) فلا إشكال ولا شبهة فكلامها مؤيد لما ذكرناه آنفا ولكنها غفلت عنه وأوقعت نفسها في شباكها .
2- أما قولها : (وهيأصلا ً لم تذكر أسم علي بالنص كونها دليل قاطع على إمامة المسلمين لباقي الدهر ؟( . فنقول : إن علي عليه السلام ذكر كناية والكناية كما في مصادركم البلاغية ابلغ من التصريح , وبما أن أسلوب القران الكريم هو أسلوب بلاغي بلا شك فهي ابلغ من التصريح , أضف إلى هذا وذاك القرائن الخارجية التي دلت على أن المعني هو علي بن أبي طالب عليه السلام وهي الطرق التي تواترت على خبر النزول في علي بن أبي طالب عليه السلام التي بلغت الخمسين طريقا من مصادركم والتأويل اضعف ما يكون أمام الدليل .
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين .. انتهى بحمد الله




من مواضيع : الجندي 0 اجابة طلب شرح مسالة 597 منهاج الصالحين / السيستاني
0 جواب السائل حول زوجة توفي زوجها ولم . . . وهي موظفة
0 سؤال احد الاخوة الاعضاء اختفى وهذه اجابته
0 سيدة نساء الجنة تسقط اسطورة البيعة
0 المكان من شرائط الصلاة والفضاء من شرائط الوضوء
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:42 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية