لا يصح أولا شتم أي أحد من الخلفاء الثلاثة مع ايماني العميق بحق الإمام علي عليه السلام بالخلافة أولا ولكونه وصـــــــــــــي رسول رب العالمين .
السبب : إن أخلاق اتباع أهل البيت بعيدة عن الشتم وهي صفة اتبعها أعداء آل البيت في شتم الإمام علي على المنابر ... ثم إن الإمام علي قد صرح بأنه سيسالمهم ماسلمت أمور المسلمين وقد كان عليه السلام مراقب قوي لجميع تجاوزات الخلفاء الثلاثة .
إننا أيها الأعزاء في محيط إسلامي عائم في التخلف و الظلم ولا يمكن لتبادل الشتم أن يجد حلا للخلافات الموروثة عبر التاريخ ،، نحن نعتقد بقوة بصحة مواقفنا و مظلومية آل البيت واتباعهم عبر جهلاء التاريخ ولكن في الوقت نفسه حتى اتباع المذاهب الأخرى ترى صوابها وهي معذورة لأنها ورثت موروثات طبعت في مطابع الأمويين والعباسيين و الحاقدين على آل بيت الرسول واتاباعهم ..
الصحيح : أن نكون دعــــــــاة لمذهبنا وهو مذهب آل البيت الذي ما دخله أحد من المعاندين الا كان أشد ولآءا وأشد تمذهبا وذلك لأستبصاره بالحق وتعرفه على أخلاق أل البيت وتراثهم الثري الذي مع الأسف محروم منه المخالفين ،،
أسأل الله للجميع نصرة الحق وأهله
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف
ياعزيزي .. الدنيا محطه .. أقرء ففهم ..
أن سب هذه الطائفة من الصحابة لا يوجب كفراً ولا فسقاً ولا هو من الذنوب الكبيرة ولا الصغيرة !! والدليل على ذلك :
أنتم طبعاً تعترفون أن من يسبه الرسول يستحق السب وهذا أمر لا نقاش فيه أليس كذلك ؟
فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد سب أبا بكر وعمر وقد ذكر أهل التواريخ من أهل السنة أن الرسول هيأ جيشاً بقيادة أسامة بن زيد وقال :
لعن الله من تخلف عن جيش أسامة , ثم أن أبا بكر وعمر تخلفا عن الجيش فشملهم لعن الرسول ومن يلعنه الرسول يحق للمسلم أن يلعنه . (( راجع طبقات ابن سعد القسم الثاني ج2ص41 وتاريخ ابن عساكر ج2ص391 وكنز العمال ج5ص312 والكامل لإبن الأثير 2ص129)) هذه طبعاً كتب لأهل السنة وشهد شاهد من أهلها
لا يصح أولا شتم أي أحد من الخلفاء الثلاثة مع ايماني العميق بحق الإمام علي عليه السلام بالخلافة أولا ولكونه وصـــــــــــــي رسول رب العالمين .
السبب : إن أخلاق اتباع أهل البيت بعيدة عن الشتم وهي صفة اتبعها أعداء آل البيت في شتم الإمام علي على المنابر ... ثم إن الإمام علي قد صرح بأنه سيسالمهم ماسلمت أمور المسلمين وقد كان عليه السلام مراقب قوي لجميع تجاوزات الخلفاء الثلاثة .
إننا أيها الأعزاء في محيط إسلامي عائم في التخلف و الظلم ولا يمكن لتبادل الشتم أن يجد حلا للخلافات الموروثة عبر التاريخ ،، نحن نعتقد بقوة بصحة مواقفنا و مظلومية آل البيت واتباعهم عبر جهلاء التاريخ ولكن في الوقت نفسه حتى اتباع المذاهب الأخرى ترى صوابها وهي معذورة لأنها ورثت موروثات طبعت في مطابع الأمويين والعباسيين و الحاقدين على آل بيت الرسول واتاباعهم ..
الصحيح : أن نكون دعــــــــاة لمذهبنا وهو مذهب آل البيت الذي ما دخله أحد من المعاندين الا كان أشد ولآءا وأشد تمذهبا وذلك لأستبصاره بالحق وتعرفه على أخلاق أل البيت وتراثهم الثري الذي مع الأسف محروم منه المخالفين ،،
يقول الإمام علي عليه السلام في شأن البيعة مبيناً مكانة الصحابة من المهاجرين والأنصار رضوان الله عليهم: «وأن الحق ما اجتمعوا فيه، وكان ذلك كتاباً أرسله إلى معاوية يطلب منه البيعة مع من بايعوا قال: إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يردّ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه ما تولى»(1) نهج البلاغة: (3/526).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أنه سأل رجل من المخالفين عن مولانا جعفر الصادق عليه السلام وقال : يا بن رسول الله صلى الله عليه وآله ما تقول في أبي بكر وعمر ؟ فقال عليه السلام : هما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة .
فلما انصرف الناس قال له رجل من الخواص : يا بن رسول الله لقد تعجبت مما قلت في حق ابى بكر وعمر فقال عليه
السلام نعم هما اماما أهل النار كما قال تعالى " وجعلناهم ائمة يدعون الى النار " واما القاسطان فقد قال تعالى " وأما
القاسطون فكانوا لجهنم حطبا " وأما العادلان فلعدولهما عن الحق كقوله تعالى : " والذين كفروا بربهم يعدلون " والمراد من الحق الذى كانا مستوليين عليه هو أمير المؤمنين عليه السلام حيث آذياه وغصبا حقه عنه والمراد من موتهما على الحق انهما
ماتا على عداوته (ع) من غير ندامة على ذلك والمراد من رحمة الله رسول الله صلى الله صلى الله عليه وآله فانه كان رحمة للعالمين وسيكون مغضبا عليهما خصما لهما منتقما منهما يوم الدين ....
يعني مسكين يا صغير ...........
ما الفرق بينكم وبين اليهود ؟! اليهود حرفوا ما نزل على قلب موسى
وانتم تبترون النصوص
وانما بايعني الذين بايعوا ابو بكر وعمر فهذا من غبائكم وقلة ادلتكم على افضليه الكلبين تلتجئون الى هذه الطرق
فهل تعتقد السنه ان من بايع عمر وابو بكر ناس من المريخ ههههههههههههههههههههه
واما الروايه الشافي واصوال الكافي راجعها ولا تبترها جيداا
والتسميه اعدناها مرار وتكرار ولو كنا نخاطب الحمير لفهمت الحمير لكن ماذا نفعل وعقولكم اجرتوها مثلما اجرتم فروج نسائكم
لعن الله من تخلف عن جيش اسامه نزلت في حق الكلبين حينما هربوا
واذ كنت مصر ولا تفتح عينيك فقط تنسخ وتلصق لماذا النقاش
العرض المتطور
