تضامن عدد كبير من الطلاب مع الرموز السياسية بالخروج في مسيرة كبيرة خرجت من المدرسة من الباب الأول ودخلتها مرة أخرى عن طريق الباب الثاني وكان كل ذلك بسلمية تامة
وكانت المدرسة قد ملئت بالعبارات السياسية من الداخل منددة بالاعتقالات واستمرار سجن الرموز
وكانت عدد من سيارات قوات المرتزقة ما يقارب الخمس سيارات تراقب الوضع من الخارج مع المخابرات طبعاً