فكل قرين ٍ بالمقارَن يقتدي
ما عساني أقول فيك وعنك إذا كان أقرانك امثال الطيبات وقرنائك نور المستوحشين وعاشقة النجف والشيرازية وغيرهن من المؤمنات الصادقات
ووووووو ـ أخشى أن أطيل وهن عشيرة كاملة ممن أمرن بالمحبة والجمال ونهون عن الضغينة والقبح ... بل وما عساني أقول إذا كنت ممن تتعطر أنفاسهم بشميم صدى الروضتين ؟ علي والحسين
أسعدك الله في الدنيين ، وأرضاك في الدارين يا ربية الزهراء ... فشكرا بلا انتهاء .