فمرة تكفر الشيعة ومرة الصوفية ومرة البهائية ومرة الإسماعيلية ومرة السنة المعتدلين التابعين للمذاهب الإسلامية الأخرى وهالمجرة
ولكن لم نسمع منهم يوما من الأيام إخراج فتوى ضد أحد الحكام المسلمين
رغم ما يرتكبوه من الأخطاء المقصودة وغير المقصودة
وكأنما هم معصومون من الأخطاء أم أن لهم حصانة من الله
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم اخى الموالي
عبد محمد
احسنتم فان للموضوع اهمية بالغة القصوى
اتعلم اين يكمن السر
يكمن السر ان كل زمان ومكان هناك علماء يحتسبون على الاسلام احتسابا
ويدعون انهم يفهمون ويحسنون صنعا
لكن حقيقتهم الحقة تمثلت مثل :
شريح القاضي ذلك العالم المشهور والذي افتى بقتل الحسين عليه السلام
مراعاة من ظن ان خروج اى رجل على امام زمانه
فظن شريح ان يزيد امامه وخليفته
وظن ان الحسين عليه لعلمه انه سيد شباب اهل الجنة وانه سبط النبي صلى الله عليه واله وسلم
لكنه بالاخير اطاع شريح مخلوق فى سخط خالق وافتى بقتل اشرف البشر بعد النبي وعلي وفاطمة والحسن صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
وكذلك اليوم نحن نعيش فى مجتمع بينهم زيجات تظن انها مسلمة لكنها عكس الاسلام والاسلام براء من تلك الزيجة
والتى اسميها زيجة مجتمع معاوية بن ابي سفيان عليه اللعن الدائم والذي قال
عن اصحاب اهل البيت عليهم السلام
اقتلوهم بالضنة والشبهة
........ نعم اخى هناك زيجة تظن انها زيجة اسلامية تناصر الرؤساء وتجعل منهم ملائكة رحمة وتلك الزيجة هى سلسلة من مجتمع اموى بحت
تناصر ظالما
وتلعن مظلوما
..... ولكن الحق امام كل باطل والباطل ينتهى الى الذل دوما وابدا
ولان الله تعالى هو الحق الحق الحق
...... ربي بحفظك اخى عبد محمد وسدد خطاك وجعلك من الذين اولئك هم خير البرية
يا موالي يا عزيز قدر علينا
خادمك
ايهم العراقي
باحث
دمت فى رحاب كرامة الثقلين