اللهمَ صلِ على محمدٍ وآل محمد
في محطةِ ابداعكم حلّ رحلي
وتابعتُ المسير حافية القدمين
بعد ان خلعتُ نعلي في باحاتِ ألأرواح
فأيُ أقلامٍ هذي التي رشحت نداااها
فبللت خدي بدمعٍ باذخٍ
يستافُ الندم عما كان ويخشى مما هو آتٍ
للهِ دركم ما اروعكم من مبدعين
ليرعاااكم الرب أحبتي