خرج الصدريون من سباتهم بعد خيبتهم بالأنسحاب الأمريكي من المدن والقصبات من خلال الأتفاقيه الأمنيه التي عارضوها بشده في مجلس النواب وكانت فرصه لهم للأستعراض كعهدهم دوما بالتصريحات والأعتراضات .. وهم الذين لم يكن لهم صوت مسموع في عهد الطاغيه المقبور..
مقترحات بايدن لم تلقى أي صدى عند الحكومه العراقيه سيما الأفراج عن المجرمين من أزلام النظام الصدامي المقبور
وهناك معارضه شعبيه ، أمريكا تريد أرضاء طرف على حساب الأغلبيه وهذا محال ، وقد عد الناطق الرسمي للحكومه الدكتور علي الدباغ ماجاء به بايدن وصرح بأن ذلك تدخلا بشؤون العراق الداخليه..
البغدادي